1 ـ إستعمال الفياجرا ليس حراما .

2 ـ التحريم لا بد أن يكون بنصّ قرآنى ، لأن التحريم حق لله جل وعلا وحده .

3 ـ وليس لنا أن نناقش سبب التحريم ، لأن صاحب الشرع هو رب العزة جل وعلا الذى لا يُسأل عما يفعل. فلا نقول تحريم الخمر بسبب كذا وكذا أو تحريم لحم الخنزير لأنه كيت وكيت .. علينا الطاعة وفقط  . 

4 ـ وليس التحريم بسبب الضرر . معظم المأكولات والأدوية لها آثار جانبية ضارة . ولو جعلنا الضرر علة للتحريم فسيمتد التحريم لأشهى الطعام وربما لكل شىء. 

5 ـ دين السُّنّة الأرضى يتفنّن فى الحظر والتحريم ، ومالم يكن معلوما فى عصر الأئمة ولم يتكلم فيه الأئمة يجعلونه حراما تحت بنذ ( سد الذرائع ) و ( رفع الضرر ). مع إنه لو كانت الفياجرا موجودة فى عصور الخلفاء لكانوا أكثر مدمنيها ، لا عليهم الصلاة ولا عليهم السلام.