هذا من ضمن اسلوب التكرار فى القرآن الكريم . وهو يثبت أن القرآن محفوظ حتى الآن وعن طريق الإعجاز الرقمى. لأنه لو لم يكن محفوظا لأصبح سهلا الوقوع فى خطأ فيما يخص التكرار حيث يكون التكرار أحيانا بإضافة كلمة أو حذفها مع ثبات نفس المعنى كما فى آيتى هود والأعراف.