آحمد صبحي منصور
في
الجمعة ٠٨ - مارس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
سبق أن تدبرنا فى سورة يوسف وهو منشور لنا فى باب (علوم القرآن ). ونزعم اننا جئنا بجديد فى تدبرنا القرآنى. ولا يزال هناك متسع من الاجتهاد فى التدبر فى السورة لمن يستطيع. فالقرآن الكريم أكبر من ان يحيط به أحد علما.
مع ملاحظة أن الذى يتدبر فى القرآن لا يفرض أُمنياته عليه ولا يدخل على القرآن برأى مسبق ، ولا يبحث موضوعات لم يتعرض لها القصص القرآنى ، فالقصص القرآنى له منهجية خاصة أوضحناها كثيرا.
نرجو أن تقرأ لنا كثيرا .