بسم الله الرحمن الرحيم
فتوى رئيس المجلس العالمي لأئمة أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق يوسف القرضاوي..مفضوحة ومكشوفة
بعدما بدأ التنوير والإصلاح الفكري بفضل الغول الإعلامي العظيم من خلال مواقع الإصلاح والتنوير على شبكة الإنترنت, وبفضل العديد من المواقع العالمية الفكرية النزيهة والأحرار والمفكرين أصحاب مصداقية الفكر والكلمة, في فضح زيف أنظمتنا الحاكمة المتمثلة بأسر حاكمة باطلة غير شرعية ( نظام وراثة ) من ممالك وسلاطين وأمراء ومشاي&te;خ, تعيش في بروج وعروش وسرايا مشيَدة وأرصدتهم بمليارات الدولارات الأمريكية مُهربة في بنوك أوروبا وأمريكا, وشعوبهم ميتة جوعى تعيش على بيوت من الصفيح والقش وفي المقابر!! وأصبحت هذه الأسر الحاكمة الباطلة غير الشرعية وعلى شاكلتهم هؤلاء الحكام الطُغاة غير المحددين بسقف زمني لدوراتهم الإنتخابية وبالتبادُل السلمي للسلطة , لم تتمكن هذه الأنظمة الكهنوتية الفاشية المستبدة مجتمعة من أن توفر أو تضمن الحد الأدنى من حقوق طبيعية وقيمة حقيقية وحريات وكرامات لهذا الإنسان العربي المغلوب على أمره وبأدوات القمع والبطش وجميع أشكال وأنواع الإذلال والمهانات الإنسانية وبالجيش والشرطة والملاحقات والسجون والتعذيب وتكميم الأفواه وشل عمل العقل والفكر العربي!! كل هذه الأنظمة الفاشية الكهنوتية التكفيرية الإقصائية قامت أساسا من خلال أديان أرضية وضعية مذهبية ( سُنية وشيعية ) قامت لتشرع وجود هذه الأنظمة الكهنوتية غير الشرعية بنظام الوراثة وأسر حاكمة غير شرعية, يهمها أولا وأخيرا الحفاظ على عروشها الباطلة الكرتونية الهشة الضعيفة بحمايات أجنبية أمريكية بريطانية صهيونية قديمة جديدة ومن خلال كهنوتهم وأئمتهم أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق علماء هذه الأديان الأرضية الوضعية والمذاهب ( السُنية والشيعية ).
بعدما تمكنت هذه المواقع الشريفة النزيهة الحُرة من كشف زيف هؤلاء الأراجوزات حلفاء وعملاء الإستعمارات القديمة الجديدة حماية لعروشهم وهم تحت الحمايات الأجنبية !! و بعدما تمكنت هذه المواقع الشريفة النزيهة من كشف زيف هؤلاء الأراجوزات مشرعيهم غير الشرعيين أصحاب الأديان الأرضية الوضعية ( السُنية الشيعية ) وأصبحوا أمام المجهر لا يفتئون يبارحون عقلياتهم المشلولة المريضة التكفيرية الإقصائية وقمعهم وبطشهم لشعوبهم الفقيرة المُستضعفة في الأرض والمغلوبة على أمرها, وفضح هذه الأنظمة الفاشية الكهنوتية الدكتاتورية المستبدة القمعية البطشية وكهنوتهم ومشرعيهم غير الشرعيين أمام العالم... ظهر لنا إمام ورئيس المجلس العالمي لأئمة أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق المجرم السفاح يوسف القرضاوي لمحاولته إلهاء الشعوب البليدة المُجهلة المُضللة سلفا, ظهر من بلاد آل سعود ليفتي بخطر المد المذهبي الشيعي ( دين ملوك فارس ) على المد المذهبي السُني ( دين ملوك قريش ) !! ما يؤكد ويبيَن لصفوة المفكرين والمثقفين والمراقبين والمحللين العرب بوضوح إن عرش آل سعود على الميزان, وقد بدأ عرش آل سعود ومشرعيهم غير الشرعيين أن يترنح بقوة وبشدة أمام الأقلام الفكرية العربية والرأي العربي والعالمي, ولا خيارات لديهم اليوم بعد فضحهم وإفلاسهم إلا من خلال إستشعار النظرية المكشوفة المفضوحة ( فرق تسُد ) القديمة الجديدة!! ووسيلتهم المعتادة هي من خلال كهنوتهم ومنافقيهم ممن يدَعون العلوم الإلهية الفقهية المذهبيه على أديانهم الأرضية الوضعية ( السُنية والشيعية ) والذين نصبوا أنفسهم ومنذ 1200 عام نصبوا أنفسهم آلهة على رقاب الناس وليذبحوهم قرابين لإستمرارية عروش هذه الآلهة الممالك / السلاطين/ الأمراء/ المشايخ الباطلة , ومن خلال أمثال إمام الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق يوسف القرضاوي والذي يحاول أن يستنهض بضغط وأموال بترودولار خسيسة آل سعودية في محاولة منه لتقتتل الشعوب فيما بينهم ويذبحونهم قرابين لآلهتهم التاريخيين الملوك ( صاحب الجلالة الملك/ السلطان المُعظَم وصاحب السمو الأمير الشيخ المفدى المعبود ), وليستنهض الطاغية القرضاوي جميع المؤسسات الدينية الكهنوتية في واقعنا العربي والإسلامي الموبؤ المريض المتهالك ( الأزهر غير الشريف وأمثاله ) ومن خلال إستنهاض أدوات الفتنة المذهبية الطائفية المتجذرة في عقول ونفوس أحزابها السياسية الإسلاموية الأخوانجية وبجميع أدوات التكفير والإقصاء والقتل بإسم الدَين الأرضي... والدين السماوي منهم براء.
إن تصريح إمام أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق يوسف القرضاوي من بلاد آل سعود !! آل سعود الذين يرجع أصلهم إلى يهود قبائل القينقاع, والذين ضمَوا وألحقوا نجد والحجاز بعد إتفاقية سايكس بيكو ووعد بلفور وبمؤامرة وتحالُف وعمالات إستعمارية, هي باتت اليوم أكثر وضوحا ومكشوفة ومفضوحة !! لمحاولتهم اللعب بالنار من خلال زج الشعوب في حروب أهلية تكفل وتضمن حفاظهم على عروشهم وقصورهم وسراياهم الكرتونية الهشة الضعيفة وبحمايات أجنبية, والتي باتت عروش آل سعود مرعوبة مهددة بين الحين والآخر, وأصبح مشرعوهم غير الشرعيين متخبطة مرعوبة تفتي يمينا ويسارا, ما يبين ويؤكد فقدانهم وإفلاسهم من أية مصداقية أو إيمان أو حكمة, وأصبحوا أمام مرمى الفكر العربي والنيران, يترنحون ويلفظون النفس الأخير وكشفهم وفضحهم إقليميا وعالميا... ولإعتقاد هذه الأنظمة الفاشية الكهنوتية الدكتاتورية ومشرعيهم الباطلين غير الشرعيين إنهم بنظرية ( فرق تسُد ) والإقتتالات الأهلية, ستضمن وستكفل لهم أن يستمروا لمدى أطول لأنظمتهم وكهنوتهم غير الشرعيين وليحافظوا على عروشهم وبحمايات أجنبية إلى أجل غير مُسمى؟؟؟!!! متناسين إن المفكرين الأحرار والمثقفين العرب وجميع مؤسسات وهيئات المجتمع المدني وحقوق الإنسان في واقعنا العربي والإسلامي لن تقبل بهم وسترفضهم وستفضح دسائسهم وألاعيبهم ومؤامراتهم مهما حاولوا اللعب بالنار وإستهبال وإستغفال العقل والفكر العربي بنظريات مؤامراتهم على شعوبهم , وستطولهم أقلامنا وإلى داخل مراقدهم وبجميع الأسلحة المتوفرة لدينا حتى آخر نفس نتنفسه بإذن الله. ولن نرضى ولن نقبل بأقل من حقوقنا الطبيعية وقيمتنا الإنسانية الحقيقة وحرياتنا وكراماتنا ومهما كلف ذلك من تضحيات, وسنستنهض عقول الأمة للمطالبة بحقوقها وقيمتها وحريتها وكرامتها مهما كانت الدسائس والمؤامرات والألاعيب.
لقوله تعالى:
إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) المائدة
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ (12) التوبة
فلا يجب أن تنطلي على البعض من مفكرينا ومثقفينا العرب, فاللعب على المذهبية والطائفية التي يمارسها ملوك وكهنوتهم ... فكلها تبيَن بما لا يدع مجالا للشك إن هذه الممالك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ وكهنوتهم ومشرعيهم أئمة أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق ( سُنية وشيعية ) هي هشة كرتونية ضعيفة تلفظ أنفاسها الأخيرة إلى غير رجعة بإذن الله.