أمرنا الله جل وعلا أن نستعين ( على كل شىء ) بالصبر والصلاة. الصلاة التى يكون فيها خشوع ثم بين الصلوات يتمسك المُصلّى بالتقوى فلا  يقع فى فاحشة أو منكر أو ظلم.

 وأخبرنا جل وعلا أنه بذكر الله جل وعلا تطمئن القلوب. ذكر الله جل وعلا ليس بالرقص الصوفى بل بذكر إسمه وأسمائه الحسنى بصوت خفى تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول صباحا ومسلءا.

وأخبرنا جل وعلا أن القرآن الكريم شفاء لما فى الصدور ورحمة للمؤمنين. تلاوة القرآن ليس بالتغنى أو ما يسمونه بالتجويد ولكن بالقراءة الخاشعة المتدبرة.  من يقرأ القرآن بقلب خاشع مؤمنا بالقرآن وحده حديثا يمسّ القرآن قلبه فيزداد إيمانا ويهدأ بالا.

ابتعد عن الصوفية واخوان الشياطين وتقرّب الى ربك جل وعلا بالصلاة والصبر وقراءة القرآن وبذكره جل وعلا.