آحمد صبحي منصور
في
الثلاثاء ٠٢ - أكتوبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال
آحمد صبحي منصور
1 ـ من الذى جعله ثقة الاسلام : هل نزل جبريل عليه السلام يعلن ان هذا الكلينى ثقة الاسلام ؟ هذا هجص يشبه زعم الصوفية ان أبا حامد الغزالى هو حجة الاسلام وان ( الأزهر ) هو منارة الاسلام وأن شيخ الأزهر هو ( شيخ الاسلام ) وأنه هو ( الإمام الأكبر للمسلمين ). هذه أديان أرضية تعطى أئمتها ألقابا دينية ينسبونها زورا وبهتاما الى الاسلام العظيم.
2 ـ الكلينى الشيعى كذّاب أشرّ ، لا فارق بينه وبين البخارى فى الدين السُّنّى و أبى حامد الغزالى فى الدين الصوفى.
3 ـ توفى الكلينى عام 329 هجرية، فمتى إلتقى الباقر المتوفى عام 114 أو جعفر الصادق المتوفى عام 148 .
4 ـ السنيون إخترعوا فى العصر العباسى ( الإسناد ) أى نسبة كلام الى النبى بعد موت النبى بقرون ، وكذلك فعل الشيعة ، ولأن الشيعة يعتبرون أئمتهم آلهة فقد نسبوا لهم بالاسناد كلاما ، جعلوه مقدسا .
5 ـ هناك خرافات مضحكة فيما كتبه أئمة السنة والشيعة والصوفية ، خصوصا فى (صحيح البخارى ) و ( إحياء علوم الدين ) للغزالى ، و ( الكافى ) للكلينى .
6 : ما يقوله هذا الكلينى هو تعبير عن الدين الشيعى. وهو كذب محض .