المسئولية شخصية

آحمد صبحي منصور في الثلاثاء ٠٧ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
ذكرت أن أبو حنيفة أقام مدرسة الرآي و إنه كان يفتى بما يعتقده حقا و إنه كان صاحب إستقلال و إستقامة و كان لا يأخذ بالحديث و له مواقف في معارضة السلطة و رغم ذلك ضاع عملة و ضاع مجهوده بسبب تلميذ له حرف دعوته من بعده .. فكيف تضمن أنت أن لا تنحرف دعوتك من بعدك ؟
آحمد صبحي منصور
لا يكلف الله جل وعلا نفسا إلا وسعها .
وكل نفس بما كسبت رهينة..
ولا تزر وازرة وزر أخرى..
هل هناك أعظم من تلك القواعد التشريعية القرآنية ؟
اجمالي القراءات 11214