مايسمى بالسنة النبوية إله مشركين هذا الزمان

مؤمن مصلح في الجمعة ٢٥ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً



السلام عليكم
الله سبحانه و تعالى عز وجل قد وعدنا بحفظ القرأن الكريم فقط ولم يعدنا بحفظ أي كتاب أخر
ونفذ الله العظيم وعده فالنسخة الأصلية المكتوبة في اللغة العربية حفظها الله الحكيم أكثر من 1400عام
والدليل أنك لو ذهبت إلى أي بلد في العالم كي تشتري القرأن الكريم سوف تجده متطابقا تماما حتى في الأحرف والتنقيط
وقد تم حفظه وجمعه بإشراف ومراقبة دائمة بإذن الله سبحانه وتعالى وبالتالي علينا أن نعلم
ان الله العظيم قد حفظ القران الكريم كي نقرأه ونتدبره ونعمل به
وأما من لا يريد أن يعمل به ولا يريد أن يتدبره فمن المحتمل أن يتخلد في جهنم وبئس المصير
وكلف الله سبحانه وتعالى الرسول المصطفى في تبليغ و نشر الرسالة وتطبيقها
وأمره الله عز وجل في تبيانها وأمرنا أن نطيعه فقط على ذلك
أما أن يكتب الرسول الكريم قرأن أخر ( السنة النبوية ) يزيد أويتعارض مع القرأن الكريم
أعوذبالله من هذا الكلام وللعلم لن تجد مكتوبا في كل القرأن الكريم
سنة الله ورسوله وإنما المكتوب فقط سنة الله
وما ينطق الرسول المصطفى كما تشتهي نفسه ولكنه وحي من عند الله عز وجل
فلا تكذبوا على الله العزيز وعقوبة الكذب على الله سبحانه وتعالى أيضا نار جهنم كما جاء في القرأن الكريم
﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُون * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ...سورة النحل آيه 116-117
أما عن مفهوم طاعة الرسول المصطفى
فالجواب المختصر عن هذا السؤال هو أن طاعة المؤمن للرسول المصطفى تكون فقط فيما يخص الرسالة
المكلف بها الرسول المصطفى إقرأ من فضلك
قال تعالى : وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ(2). محمد
لاحظ فقط مانزل على الرسول المصطفى
، فالرسول المصطفى ليس إله يشرع ويحلل ويحرم وهذا هو الإشراك الذي تتكلم عنه الأية
قال تعالى :إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48
وقد قامت ضعاف النفوس بصنع إله اسمه السنة النبوية وأخذوا يكذبون على الله العظيم وإقرأ هذه الأيات لتعلم العقوبة المنتظرة
﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُون * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ...سورة النحل آيه 116-117 )
وقد تتسائل إذا السنة النبوية هي أكاذيب على الله العزيز ورسوله فماهو الحل ، إقرأ من فضلك لتعرف الحل
حيث يقول سبحانه وتعالى :
تَنزِيلٌ مِنْ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ(2)كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ(3) فصلت
  قال الله تعالى :كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ(3).فصلت.
  قال الله تعالى :كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ(29).ص.
  قال الله تعالى :الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ(1). هود.
  قال الله تعالى :وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ(52). الأعراف.

والأن أسرد بعض مظاهر الشرك
إقرأ الأية من فضلك
قال تعالى : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48

بعض مظاهر الشرك
ذكر اسما ء أخرى مع الله سبحانه وتعالى في المساجد والصلاة والأذان والحج والذبائح و التشهد
حتى لو كان الاسم نبي أو إما م أو خليفة أو حاكم أو عالم
أما عن الحج فهنا الطامة الكبرى يذهب الناس إلى الحج كي يغسلوا ذنوبهم فيعودون بذنب لا يغفره الله العظيم
حيث يقبلون الحجر الأسود ويتوسلون ويتبركون بالكعبة ثم يذهبون لقبر النبي المصطفى وبطلبون الشفاعة
والشفاعة هذه كما جاءت في القرأن الكريم هي فقط بإذن الخالق العظيم
فالقرار الأخير لله عز وجل وليس تقبيل القبر أو التوسل بالكعبة
والأيات كثيرة التي تتكلم عن ذكر الله تعالى وعدم ذكر غيره قال الله الحكيم :
قال اللّه تعالى: { وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لله فَلاَ تَدْعُواْ مَعَ الله أَحَداً }. (الآية 18 من سورة الجن
بعض التوضيح
بعد وفاة الرسول المصطفى حدثت الفتنة وأنتقل الحكم لبني أمية وأغلب الخلفاء منهم والذين جاؤا من بعدهم غرتهم الدنيا ففضلوها على الأخرة والأمثلة كثيرة
وعلى سبيل المثال فقد جاء في القرأن الكريم ( بأن أمر المسلمين شورى وليس الحكم بالوراثة)
ولكن البعض من هؤلاء الخلفاء حكموا بالوراثة وبنفس الوقت إتسعت رقعة الدولة الإسلامية
ودخل فيها الكثير من الحاقدين والمنافقين و بالإضافة إلى البعض من شارك في الفتنة ومن الذين فضلوا الدنيا على الأخرة فأخذوا
يعملوا فسادا في الدين وأتحدوا مع الشياطين فقاموا في وضع أحاديث نسبوها للرسول الكريم
وكثرت هذه الأحاديث وأختلطت الأمور
( إلى يومنا هذا أقترب العدد من مليون حديث حيث قام أحد المتخصصين بجمع جميع الأحاديث
من جميع المصادر على شريط ديسك للكومبيوتر ووصل العدد معه قرابة المليون حديث)
وبما أن أوقات الصلاة وأحكامها في القرأن الكريم جاءت
إمتحان وإختبار لعقل المؤمن أي على المؤمن أن يتفكر لفهمها
أختار الناس الطريق الأسهل وسلموا بالأحاديث الموضوعة ومنها التي تتحدث عن كيفية الصلاة وأوقاتها
وأصبحت الأحاديث الموضوعة أمر واقع أشبه بما حصل للأناجيل ومن ثم ظهرت المذاهب
وتقريبا بعد مئة عام من وفاة الرسول الكريم ظهر إجتهاد أبو حنيفة النعمان
وأصبح الأمر واقعا ومسلما به حيث حاول بعض المجتهدين الصا لحين منهم تفهم الأمور والتوفيق بين الأحاديث والقرأن الكريم
وحاولوا الإعتماد على كثرة الروايات وصحتها حسب تقديرهم
ولم يكن في بالهم أن ما يحدث من خبث الشيطان وأن الأغلبية من المسلمين وقعوا في الضلال وحيث وقتها من الصعب التكهن بذلك
أما اليوم فبعد أن تمدن الإنسان أصبح الأمر أسهل
فكم من هذه الأحاديث الموضوعة تتضارب مع العلم
والمنطق
اليوم الوضع أسوء بكثير من الوضع أيام الجاهلية
اليوم ما يسمى بالمسلمين في الحقيقة مشركين أشركوا في كتاب الله سبحانه وتعالى فيما أطلقوا عليه السنة النبوية
وإذا كانت عبادة الاصنام هي إشراك في العبادة فهنا نجد أن الإشراك فيه أيضا التحليل والتحريم والتشريع
وحولوا من الرسول المصطفى إلى معصوم لا يخطأ و أيضا تقبيل الحجر الأسود والتبرك بالكعبة وزيارة قبر المصطفى
وفي الصلاة نصلي عليه علما أن الله سبحانه وتعالى في القرأن الكريم صلى ليس فقط على الرسول ولكن صلى علىجميع المؤمنين
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة الأحزاب: “ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا. وسبحوه بكرة وأصيلا. هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما. تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما”.
وأمرنا أن لا نفرق بين الأنيياء كما أمرنا الله عز وجل أن لانذكر غيره في المساجد
ويقول سبحانه وتعالى :
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ(285). البقرة.
هناك أكثر من أية في القرأن الكريم تحذرنا من إتباع الأخرين
(مسيحية سنة شيعة لا فرق ) دون إستعمال العقل وتؤدي العقوبة إلى نار جهنم
أي لا بد من إستعمال العقل والله سبحانه وتعالى وعد فقط بحفظ القرأن الكريم
ويقول الحق تعالى
(قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا
قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاَهُمْ رَبَّنَا هَـؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَـكِن لاَّ تَعْلَمُونَ )
قال الله تعالى : وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ قَالُوا بَلْ نَتبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السعِير) لقمان 21
(قال الله تعالى :و َإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ) (البقرة:170

نبذة عن الحديث المتواتر
الحديث المتواتر هو الحديث الذي رواه جماعة يستحيل في العادة أن يتواطؤوا على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس
هو ما نقله من يحصل العلم بصدقهم ضرورة عن مثلهم من أول الإسناد إلى آخره قال وهو قليل لا يكاد يوجد في روايتهم (1)‏
الخبر المتواتر ما بلغت رواته في الكثرة مبلغاً أحالت العادة تواطئهم على الكذب ويدوم هذا فيكون أوله آخره ووسطه كطرفيه كالقرآن والصلوات الخمس (2)‏.
والحديث المتواتر يحقق الشروط التالية :
- أن يكون رواته كثيرون
- أن لا يحتمل العقل
- أن يتصل اسناد رواته من أوله إلى منتهاه
- أن يكون المتواتر عن طريق الحس لا العقل .
و يتفرع التواتر إلى فرعين :
التواتر اللفظي
هو اتفاق الرواة على لفظه و معناه .
التواتر المعنوي
هو ما اختلف الرواة في لفظه .
حكم الحديث المتواتر : أنه يقبل و يجب العمل به دون البحث عن درجته ،
للإمام السيوطي كتاب في هذا الباب سماه ((الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة. ))
http://www.al-eman.com/islamLib/viewchp.asp?BID=144&CID=2 أين تجد الكتاب
عدد الاحاديث المتواترة 310 حديث
ولنأخذ بعض الاحاديث المتواترة أو القمة من الأحاديث الموافق عليها من هذا الكتاب
حديث لا وصية لوارث
,يقول المعلق حديث "لاوصية لوارث" فإنه نسخ آية الوصية للوارث الموجودة في القرأن الريم ,وهي
فيقول سبحانه: [{كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين "180" } (سورة البقرة)] ..
هكذا يقولون المشركين يقولون نسخ أما الحقيقة فهو عدم طاعة أوامر الله العظيم و يريدون طاعه ألهم المصطنع
‏‏ وحديث ما من أحد يشهد أن لا إله إلا اللّه وأن محمداً رسول اللّه صدقاً من قلبه إلا حرمه اللّه على النار
هذه طريقة شيطانية لتبرير الذنوب وعملهاأي أنه لا يوجد ميزان الحساب وإعملوا ماشئتم
‏حديث (‏ لا نكاح إلا بولي‏)‏‏.‏
هذاالكلام بحالة خاصة حسب القرأن الكريم وليس عامة ولكن المشركين يفعلون ما يحلوا لهم
من الأحاديث المتواترة اِطّلاعه صلى اللّه عليه وسلم على المغيبات وإنبائه عنها
كما فعل المسيحيون( إله) قبلنا وعلم الغيب فقط عند الله العزيز
حديث لعن اللّه الواصلة والمستوصلة‏)‏‏.‏
من أشد الأحاديث تدميرا للعقل والدين حيث هؤلاء المفترون يقولون عن تغيير خلق الله وكأنهم لايعلمون ان الله العزيز خلق كل شئ
حديث شفاعتي يوم القيامة حق‏)‏‏.‏
تم ا لتعليق من قبل
حديث اهتز العرش لموت سعد بن معاذ‏
لأنهم كانو لا يعلمون أن الكون على الأقل مئة مليار مجرة وفي كل مجرة مئة مليار مجوعة شمسية وهذا فقط ما نعلم
حديث الولد للفراش وللعاهر الحجر‏‏‏.‏
السؤال هنا ما ذنب الولد
حديث يروي قصة ماعز في الزنى ورجمه‏
وقد جاءت عقوبة الزنا في القرآن علي النحو التالي :
التعليق مقتبس من واحد من الكتاب المحترمين
الزانية والزاني اذا ضبطا في حالة تلبس ، فالعقوبة مائة جلدة امام الناس ، بذلك بدأت سورة النور بافتتاحية فريدة ترد مقدما
علي اولئك الذين يتجاهلون وضوح القرآن وبيان تشريعاته ، يقول تعالي في تلك
الافتتاحية الفريدة { سورة انزلناها وفرضناها وانزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون } وبعدها قال تعالي مباشرة { الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة
في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين
حديث من ترك الجمعة ثلاثاً من غير عذر طبع اللّه على قلبه‏‏.‏
لا يوجد بالأصل صلاة الجمعة في القرأن الكريم
‏أحاديث عن (‏غسل الرجلين‏)‏‏.‏
في كتاب الله الحكيم تعالى يوجد مسح الرجلين فقط من أين جاء الغسل
حديث من مس فرجه فليتوضأ‏‏
لا يوجد في كتاب الله مثل هذا الكلام
حديث وأخرج أحمد عن ‏(‏6‏)‏ أنس مرفوعاً أن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقة فهلك سبعون فرقة
وخلصت فرقة واحدة وأن أمتي ستفترق على اثنين وسبعين فرقة تهلك إحدى وسبعون وتخلص فرقة قيل
يا رسول اللّه من تلك الفرقة قال الجماعة الجماعة‏.‏
وأخرج ابن أبي عاصم ‏(‏7‏)‏ عن علي قال تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة والنصارى على ثنتين وسبعين فرقة وأنتم على ثلاث
أشد الأحاديث دمارا للإسلام عندما كل طائفة تعتقد أنها على حق والباقي على خطأ
والسلام عليكم

اجمالي القراءات 12644