ليس هناك حب عفيف بين زوجة ينشغل عنها زوجها ورجل آخر غير زوجها.
أى زعم بهذا الحب ليس سوى خطوة فى طريق الزنا الموصوف بأنه ساء سبيلا.
لذلك لم يحرم الله تعالى الزنا فقط بل حرم الاقتراب منه فقال (وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى ) ( الاسراء 32 ) . والحب العفيف و الحب الظريف اسهل الطرق للاقتراب من الزنا خصوصا مع زوجة محرومة عاطفيا و جنسيا، ولا يكتمل إشباعها العاطفى بدون إشباع جنسى.