- بوتين يحصل على 30 مليار دولار مقابل منح بشار الأسد حق اللجوء إلى روسيا تحت غطاء "لجوء إنساني" مع ضمانات الحصانة.
- هذه المليارات ليست جزءًا من ديون سوريا، بل صفقة منفصلة.
- النظام انتهى، ولا وجود للفلول، فالجميع في سوريا باتوا في صف المعارضة. حتى موظفو دمشق وأفراد الطائفة العلوية انضموا إلى المعارضة. "للمنتصر ألف أب، والهزيمة يتيمة".
- الشماتة الكبرى موجهة لدول العالم التي دعمت نظامًا استخدم الأسلحة الكيميائية وقتل الملايين وشرد عشرات الملايين، مخالفًا كل قيم الإنسانية.
- المفارقة الساخرة أن بشار الأسد، المعروف بأفعاله، يُمنح لجوءًا إنسانيًا.
- لا وجود للمعتقلين في السجون؛ فقد قتلوا جميعًا، إذ لا يستطيع الإنسان العيش تحت الأرض لأكثر من 6 أشهر. الإنسان ليس من فصيلة الجرذان.
- العالم الذي دعم القتل في سوريا يطالب الآن بالحفاظ على الأقليات، وهو تناقض صارخ.
الخلاصة:
بشار الأسد يحتفظ بأسرار عالمية خطيرة؛ فقد تعاون الجميع معه في القتل، التسلح، واستخدام الأسلحة الكيميائية. لضمان عدم الكشف عن هذه الفضائح، التي تشمل قيادات كبرى (من أوباما إلى أصغر مسؤول)، يجب تأمينه وحمايته.