هل يفعلها شيخ الأزهر ويستقيل ليعمل مُحفظا للقرءان ؟؟
شيخ الأزهر أدلى بتصريح قال فيه:مستعد لترك كرسي المشيخة وفتح كُتّاب لتحفيظ القرآن الكريم.
==
التعقيب ::
بإختصار :وكشهادة أكون مسئولا عنها أمام الله وأمام الناس عن ذلك الشيخ.
وحضرتك إيه اللى مانعك ؟؟؟؟
كيف تكون مُحفظا للقرءان وأنت أعدى أعداء القرءان ،ألم تقل على الملأ أن القرءان لا يُمثل إلا ربع الدين وليس كافيا لدين الله ؟؟
انا كباحث اسلامى اقول شهادتى عليه أمام الله وأمام الناس ..
هذا الرجل هو اجهل من تم تعيينه ليجلس على كرسى مشيخة الازهر .وهو اعدى اعداء الاسلام والقرءان .ولا يستحق علميا أن يكون حتى مدرسا للإعدادية الأزهرية ..ولولا نفاقه لجمال مبارك ورضا مخبر أمن الدولة عنه ما وصل ابدا ليكون شيخا للازهر ،لانه اجهل ما يكون حتى بالتراث الفاسد الذى يعادى به الإسلام والقرءان. وهذا الشخص يكيد لاصحاب الفكر وأصحاب تيار إصلاح الفكر الدينى بالقرءان وحده فى مصر مكيدة النساء ويستعدى عليهم الامن والقضاء .فهو ارهابى متطرف فاجر فى خصومته. وهو أداة ووسيلة رخيصة يستخدمها الإستبداد والطغيان لقهر المصريين فى مصر ولا يستطيع أن يتفوه بكلمة واحدة نُصرة للمظلومين الذين يعيشون فى سجن كبير الآن على مساحة وبحدود جمهورية مصر العربية كُلها .
هذا الرجل تخطى وصف الله جل جلاله للفجار وموقفهم من القرءان وأتباعه فى قوله تعالى (وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَيُزۡلِقُونَكَ بِأَبۡصَٰرِهِمۡ لَمَّا سَمِعُواْ ٱلذِّكۡرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجۡنُونٞ (51) وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ (52) القلم . وأمسك بسلاسل وبنادق الظالمين للقضاء فكريا وجسديا على أتباع القرءان وكفى فى مصر وعلى الآمنين المُسالمين فى العالم كُله بمناصرته الفكرية والفتوية لداعش وأخواتها ودفاعه عنها تصريحا وتلميحا بدفاعه عن مرجعيتها وتراثها الفاسد الدموى المُعادى والمُحارب لله ورسوبه ورسالته .
ونقول له سينتصر دين الله ونوره القرءان الكريم رغم أنف (أحمد الطيب ) ورغم أنف من يمسكون بسلاسل وبنادق عدائهم للقرءان فهذا وعد الله جل جلاله لدينه حين قال سُبحانه وتعالى ((((يُرِيدُونَ أَن يُطۡفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَيَأۡبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡكَٰفِرُونَ (32) هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ (33)))) التوبة