ٱشدُد به أزرِى

ٱنطلاق ٱلرّحبى في الثلاثاء ٠٣ - أبريل - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً




كان لأخى ٱلعزيز سمير حسن ٱلفضل فى ٱلتعرّف على موقع ( اهل القرآن) وٱلنشر فيه . فلم أكن أعرف أحدًا منهم إلاّ ٱلأخ ٱلدكتور أحمد صبحى حيث تلوت له بعض مقالاته فى ٱلحوار ٱلمتمدن وإيلاف. وٱلأخ ٱلدكتور حسن أحمد عمر وٱلَّذى كان صاحب ٱلمبادرة بٱلإتصال فقد بعث لى برسالتين شخصيتين أو ثلاث على ٱلبريد ٱلإلكترونى وكان ذٰلك فى ٱلسنة ٱلماضية . وٱنقلابه على ٱلصداقة بتعليقه ٱلسآخر وٱلمستهزء على تعليقى حول مقال نكاح ٱلمؤمنين لأخى ٱلعزيز سمير حسن .
لآ أزيد على ماقاله أخى ٱلعزيز سمير فأنآ أؤييد ماجآء به . وموقفهم منّا بكفرنا عن( كتاب اهل القرآن) وٱلسبب ( قد يفيد الظن أننا نرعي نتائجهما ونقبلها. و قد يؤدي ذلك لفتنة بعض الاخوة. و يظن ان ذلك مذهبنا . و يعطي لأعدائنا الدليل على إدانتنا )!!!!. كما كتب ٱلأخ شريف. وجعلنا من أصدقآء (اهل القرآن). وأنا ليس من هـٰٓؤلآء ولا من هـٰٓؤلآء كما تظنون.
فأنآ أرىٰٓ أنَّ ٱلسلفية وٱلوثنية مرض لاشفآء له. ولها فىٓ أمّ كل واحد من ٱلشاميين ٱلأعراب قوم ٱلرّسول أساس متين لايحنف عنه ولايقبل بتغييره إلاّ ٱلقليل منهم . فكلٍّ يسعى لحزب أو مذهب يغلق نفسه عليه ولايرى ولايسمع إلاّ نفسه كما قال ٱلقرءان " من ٱلَّذين فرَّقوا دينهم وكانوا شيعًا كلُّ حزب بما لديهم فرِحون " 32 ٱلرّوم .
فيا( اهل القرآن) إن قبلتم بى وبمآ أؤمن به من أفكار أرغب بنشرها فى صحيفتكم فسأكون من ٱلشاكرين. وإن ضقتم بى ذرعًا فأهجركم هجرًا جميلًا.
لى قول فى تأثير ٱلسلف وأقوالهم على ٱلنّاس ومايشعرون. فدليل ٱلقرءان عند ٱلشافعى من أصل ٱلفعل قرن يقرن قرآن وٱلَّذى خالف فيه أكثر علمآء ٱلِّسان بأصل كلمة قرءان من ٱلفعل قرأ ومنه القرء وٱلقروء.

اجمالي القراءات 4065