نظم عشرات الأهالي من قرية ساقية أبوشقرة مركز «أشمون» وقفة احتجاجية أمس بمكتب النائب العام عقب تقديمهم بلاغاً يطالبون فيه بالتحقيق مع قتلة «عمرو محمد جمال الدين»، الذي لقي مصرعه بطلقة رصاص من سلاح آلي وتم دفنه دون تحقيق رغم أن تقرير الدفن يجعل الوفاة جنائية.
أسرة القتيل اتهمت ضابط شرطة بالعمليات الخاصة ويدعي «حسين جوهر» بقتله لوجود خلافات بين عائلة القتيل وبينه!
قالت الأسرة في بلاغها: إن الضابط أوقف سيارته وأطلق منها أعيرة نارية علي الضحية وأصيب صديقه شاهد العيان ولم يطلبه محرر المحضر ولا نيابة أشمون لسماع أقواله