عثمان محمد علي Ýí 2011-12-17
لا مجال هنا للتشويش على مدرسة أهل القرآن .
إخوانى الكرام إسمحوا لى أن أعلق على مواقف الأستاذ غالب غنيم . والتى ربما بقصد (او بدون قصد ) يحاول التشويش بها على مدرسة (اهل القرآن) . وتتلخص فى معارضته الدائمة لكل ما يُكتب من أبحاث جادة ،دون أن تكون معارضته مبنية على أسس علمية أو بهف النقد البناء الذى نستفيد منه ونراجع مواقفنا ونبنى عليها مثلما نفعل مع الجميع . وليسمح لى أن أقول له إن أسوأ ما فيها أنه يدخل على الموضوعات بفكرة مُسبقة يريد ان يُثبتها ،فينتقى لها الآيات ويقتطعها من سياقها ،ويستجدى لها الأدلة والبراهين على أسس واهية ليثبت فيها رأيه فقط ،وعندما نراجعه وننقده ونُصحح له ،لا يعترف بخطئه ،بل يتمادى فى معارضته ولا يتعلم أبدا من كتابات وإجتهادات الاخرين . وبتصرفاته هذه يبدو وكأنه جاء خصيصا للتشويش على الأبحاث القرآنية الجادة ،والترصد لكل ما يقوله أهل القرآن من أبحاث وأفكار جديدة وعلى رأسهم الأستاذ الدكتور – أحمد صبحى منصور . . ونحن نقول له هذا للإصلاح وليتعلم من أخطاءه ،وليس لشىء آخر فى المقام الأول . وليعلم أن موقع اهل القرآن هو مدرسة علمية ذات توجه فكرى خاص فريد مبنية على التراكم المعرفى لرواد هذا الفكر وللكتاب العظام الذين يكتبون فيه وينشرون ابحاثهم فيها . وأن العلم يحتاج إلى صبر وفكر وتدبر وقابلية التنازل عن الأفكار التراثية وإستبدالها بالحق القرآنى .ولا يمكن أن يجتمع الحق القرآنى واللغط التراثى فى قلب واحد مهما كان صاحبه فقد قال رب العزة جل جلاله (ما جعل الله لرجل من قلبين فى جوفه) .والأستاذ غالب لم يتخلص بعد من بقايا تقديسه (للصحابة والسابقين ) من المُحدثين ،وقد بدى هذا واضحا فى ردوده على بحث (المسكوت عنه فى تاريخ عمر) ،مع تجاهله المُتعمد من قول الدكتور منصور عن عمر (ان عمر شخصية عظيمة بمقياس التاريخ ، ولكنه مشكلة بالمقياس الاسلامى) .وبدفاعه المُستميت عن بعض أخطاء التراث فى الروايات وكأنها قرآن يقرأ . ولم يستفد ايضا من الكتابات التى تُفند وتدحض وتقرر أن الدستور الإسلامى الوحيد والأ وحد هو (القرآن الكريم ) ولا شىء سواه ،وليس هناك تشريعا يُبنى على الحديث ولا على كلام الفقهاء ولاعلى الإجماع ولا على القياس كما يقول أصحاب الأديان الأرضية . ولم يُعطى نفسه فرصة ليتدبر الأمر .وإنما دائما يعارض من اجل المعارضة وليس من اجل النقد البناء ...
وبخصو ص ترحابنا به وحرصنا عليه وعلى وجوده المُستمر هنا .فهذا واضح من كتاباتنا جميعا له بالترحيب به ومن كتابات الدكتور منصور ايضا بالترحيب به ايضا ، وبتوضيح الأمر له عندما إعتقد أننا تجاهلنا مقالة له سابقا فى وضعها فى صدارة الصفحة عندما تُنشر وبينا له أن هذا راجع لإختلاف التوقيت بين أمريكا والشرق الأوسط وليس فيه أى تعمد . .,المهم أننا هنا لا يمكن أن نُرحب به ثم نتخذ منه موقفا مضادا . لا والف لا . ولكن مواقفنا تكون دائما لإحترام منهج ورسالة الموقع والإلتزام بشروط النشر عليه ،والمحافظة على مسيرة مدرسة أهل القرآن فى هدوء ،وعدم السماح لأى شىء أو لأى شخص أن يُعكر صفوها ويعطلها ... فنحن هنا مدرسة علمية وقاعة بحثية تحتاج إلى التركيز وإعمال العقل والهدوء ،ولسنا مدرسة للمشاغبين ومحاولة إثبات الرأى والمعارضة الصراخية من أجل المعارضة والصراخ فقط ..
---
ولنا عتاب عليه بصفة شخصية .
وهو .. سيادته نشر مقالة عن رحلته الإيمانية هنا ،,علقنا عليها بكل إخلاص .ثم أعاد نشرها على موقع آخر .. (وله كل الحق أن ينشرها على كل مواقع الإنترنت ) .ولكن الذى ليس من حقه ، أن يكتب تعقيبا تحتها هناك (لا علاقة له بالمقالة أبدا) ،ويُعرض ويُشهر فيه بأهل القرآن وبالدكتور منصور ، تحت زعمه انه يختلف معه فى كذا وكذا وكذا وكذا ،ويسخر من تعريفاته للإسلام والإيمان العقيدى والإسلام السلوكى ،ومن رفضه التام لكل روايات الحديث والمُحدثين كمصدر للتشريع ..... فيا أخى ما علاقة مقالتك عن رحلتك الإيمانية وهذا التعقيب ،؟؟ .
على كل حال .. ادعوا الله لنا وله بالهداية والروية وأن يرزقنا الله وإياه الصبر على التعلم .. وأرجو من إدارة الموقع العمل والسهر على المحافظة على مدرسة أهل القرآن ، فهى ليست ملك لكم وحدكم بل هى ملك لكل الإصلاحيين فى العالم وللأجيال القادمة .فلا تدعوا شيئا يعطلها ويُعرقل خطاها ، فأنتم تعلمون أن هناك من يدرس (الدكتوراة ) فى الفكر القرآنى وبلغات أجنبية ، أى أنها أصبحت ملكا للعالم كله . فأرجو أن تظل صورتها كما هى وتتحسن اكثر وأكثر فى عيون الباحثين والقراء ....
----
وهمسة عتاب لأستاذنا الدكتور عزالدين .
نحن استاذنا الكبير لا نختلق ولا نتجنى على أحد عندما نقول أن هناك محاولات مرصودة بل ومعروف أبطالها من عملاء أمن الدولة ،والأزهر والسلفيين وحكام السعودية وعملائهم للوقوف فى وجه المدرسة القرآنية وتفشيلها وتعطيل مسيرتها والشوشرة عليها ،بل وصل بهم الأمر إلى تلفيق قضايا لهم عبر العقود المنصرمة . ونحن يا سيدى والحمد لله رب العالمين نكتشفهم بسرعة ،ومن يشعر منهم أنه أُكتشف أو كما يقولون اصبح كارت محروق لابد أن يفتعل مشاكل وخناقات على أمل تدمير الموقع قبل أن يمشى ... وأعتقد أن المجال هنا لا يسمح بسرد أمثلة وذكر أبطالها فى هذه المقالة .... ولكن أتمنى أن تسأل الدكتور حسن عمر بالتليفون عن عميل أمن الدولة الذى جاء إلينا فى ثوب الحمل ثم مالبث أن وقع بنفسه سريعا . فلربما يستطيع ان يحكى لك قصته فى سرية ولتأخذ حذرك منه ومن حيله الثعبانية الماكرة .وعلى فكرة هو عارف نفسه وعارف أننا كشفناه من ثانى مقالة له . فيا استاذنا عندما نقول أن هناك من يأتى هنا لتنفيذ مهمة سيئة أو أجندة خاصة لتدمير الموقع وإشعال الفتنة بين رواده نكون صادقين ولا تكون حجج مُبتذلة ..وكذلك هناك ولا زالت أمثلة عديدة ربما يأتى الوقت الذى نجتمع فيه سويا ونخبرك عنهم بالإسم .... حفظك الله منهم ومن شرورهم .
--فى النهاية نحن لا نريد سوى الخير لنا وللأستاذ غالب غنيم وللجميع ،ولنتعلم من أخطاءنا ونتداركها قبل فوات الآوان ،ومن تراكم أفكار مدرسة أهل القرآن المجانية .....
غفر الله لنا ولكم وهدانا جميعا إلى صراطه المُستقيم ..
السلام عليكم ورحمة الله دكتور عثمان محمد على وهذا رجاء من طلاب مدرسة أهل القرآن أن نلتزم جميعنا بعدم الشوشرة ، وإتاحة الفرصة لمن يريد أن يتعلم أمور دينه وكيف يتدبر.
فالعمر مهما طال فهو قصير ولابد من استثماره في طاعة الله بمعرفة الحق من كتاب الله تبارك وتعالى ولنسامح من كان في نيته الإساءة وتضييع الوقت - والله وحده جلت قدرته هو الأعلم بالنوايا - وعلى كل الاحوال ندعوه للتدبر معنا أو مع نفسه إذا شاء، المهم أن نتعاون على البر والتقوى عملا بقوله تعالى .
{... وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }المائدة2.
كنت من أوائل المرحبين به في مقاله رحلة إلى الإسلام وبحق أسعد كثيرا عندما أرى أحد الأخوة على الموقع قد هداه الله لكتابه العزيز وصراطه المستقيم ورضى بالقرآن وكفي وحده مصدرا للتشريع .
وأشعر بالحزن عندما لا تكون هناك مصداقية وشعور بالواجب نحو الآخرين في إضاعة الوقت والتشويش على من يريدون التعلم بصدق نية .
كلنا يلمس حرص الدكتور أحمد صبحي ، والدكتور عثمان محمد على على كتاب الموقع ورواده فالحكمة تقول (صديقك من يصارحك بأخطائك لامن يجملها ليكسب رضاءك)
فكل منا يختار طريقه ويختار لنفسه وسوف يٌحاسب هو وحده على نتيجة اختياره هذا .
هدانا الله جميعا إلى صراطه المستقيم .
يقول الله تعالى في حوار تعليمي دار بين الملائكة ورب العزة ( وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين، 31 قالوا سبحان لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحيكم32 ) البقرة
بهاتين الآيتين الكريميتن أفتتح تعقيبي على مقالكم المخلص .. حول منهج اهل القرآن. وكتابه. المخلصين للقرآن. والمذعنين لهديه العظيم..
لابد أن نتعلم أن الملائكة البررة عندما طلب منهم رب العزة جلا وعلا أن ينبئوا رب العزة بأسماء ما هو موجود في السموات فاعتذروا وسبحوا بحمد ربهم وأقروا انه لا علم لهم إلا ما علمهم إياه ربهم رب العالمين.. هذه هى أخلاق الملائكة.. و لقد شاءت حكمة الله تعالى أن يعلم آدم الأسماء كلها.. أسماء الموجودات وأسماء العلوم (العلم) كل هذه الأسماء والعلوم علمها الله تعالى لآدم في تكوينه النفسي والله أشار إلى ذلك في قوله تعالى ( هو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الايات لقوم يفقهون)
فالنفس الانسانية الصالحة هى مستقر ومستوع لكل علوم الأسماء التي علمها لآدم..!! ولهذا فالانسان العالم الباحث عن الحق والحقيقة والعلم.. والمنهج العلمي .. والبحوث العلمية التي تفيد الانسانية .. هو يتسحق بجدارة ان يكون خليفة لإعمار الأرض..
وهذا يتحقق بأن يذعن الانسان الصالح للحق .. والحق في القرآن العظيم.. وهو الذي يهدي للعلم والتقدم والأخذ بالأسباب الكونية التي خلقها الله تعالى في كونه العظيم..
هكذا يكون إذعان الانسان المفكر الصالح.. عندما يتعرف على الهدي القرآني..
هذا على هامش مقالكم الطيب والسلام عليكم ورحمة الله.
يقول الدكتور عثمان محمد على موجهاً كلامه لدكتور عز الدين نجيب
( ولكن أتمنى أن تسأل الدكتور حسن عمر بالتليفون عن عميل أمن الدولة الذى جاء إلينا فى ثوب الحمل ثم مالبث أن وقع بنفسه سريعا . فلربما يستطيع ان يحكى لك قصته فى سرية ولتأخذ حذرك منه ومن حيله الثعبانية الماكرة .وعلى فكرة هو عارف نفسه وعارف أننا كشفناه من ثانى مقالة له . فيا استاذنا عندما نقول أن هناك من يأتى هنا لتنفيذ مهمة سيئة أو أجندة خاصة لتدمير الموقع وإشعال الفتنة بين رواده نكون صادقين ولا تكون حجج مُبتذلة)
وردى هو:
أقسم بالله العظيم أننى لا أعرف اى شخص ينتمى لأمن الدولة السابق فى مصر وجاء إلى هذا الموقع ليعمل به عميلاً ولو كان الدكتور عثمان يعرف أحداً فعليه أن يفصح عن إسمه وإلا فإننى أعتبر كلامه عنى ضرباً من ضروب العبث كما اننى تركت موقع أهل القرآن ولم أعد أكتب علي صفحاته فأرجو عدم الزج باسمى هنا بعد اليوم . وشكراً
جزاك الله تبارك وتعالى عنا كل الخير دكتور عثمان على حرصك على عدم التشويش على مدرسة أهل القرآن وطلابها وندعوا لك بالصبر والتحمل أنت وأستاذنا الكريم دكتور منصور جعله الله في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مالا ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
ولي استفسار حول هذه الآية القرآنية الكريمة {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً }النساء108.
وسؤالي حول يستخفون هو هو من الخوف أم من الخفاء والتخفي ؟.
جعلنا الله وإياكم ممن لا يخافون إلا الله ولا يخافون بشرا مثلهم ضعيف لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً .
أنا لا أستخفى من الناس وكتاباتى تشهد بذلك ولقد تحديت الدكتور عثمان ان يذكر إسم عميل أمن الدولة الذى يتحدث عنه ومنتظر رده .. وأنا أتذكر أنك يا نورا الحسينى (رجل كنت أو امرأة متخفية) أنك تحملين لى حقداً عظيماً وقد وجهتى لى كلاماً جارحاً ايام القبض على رضا عبد الرحمن فعيب هذا الأسلوب ويكفينى فخراً اننى أعيش فى مصر والكل يعرف معتقداتى بل ويعرفون اننى صهر الدكتور أحمد صبحى منصور وأن نجله محمد زوج إبنتى وكل الناس تعلم ذلك ولو كنت استخفى من الناس ولا أستخفى من الله لما صاهرته وكنت عنده فى أمريكا منذ شهرين وحضرت عرس ابنه شريف وكنت اقيم معه فى بيته فممن اخاف ؟ وعدت إلى مصر معززاً مكرماً فمما أخاف .
من الذى يتخفى؟ انا الذى أكتب بإسمى الحقيقى وصورتى الحقيقية أم أنت النكرة التى لا يعرف أحد من هى ولا يعرف أحد هل هى رجل أو امرأة ولو كنتى شجاعة ولك شحصية حقيقية وواقعية فاكتبى تعريفاً بنفسك وانشرى صورتك مثلى واكتبى أين تعيشين وفى أى بلد تقطنين
لو كان فينا أحد يتخفى من الناس فهو انت لأنك نكرة ولا يعرفك احد أما أنا فأكتب منذ ثلاثين عاماً باسمى كما اننى رفيق درب الدكتور أحمد صبحى ومعه فى كل سنوات تاريخه ودعيه ينكر ذلك .
أنا واضح وضوح الشمس ولا أخفى شيئاً ومصر كلها تعرف فكرى وتقرأ كتاباتى التى أنشرها على عشرات المواقع بخلاف مدوناتى فمن أنت؟ وأين مقالاتك؟ وأين تاريخك .. أعتقد انك واحد أو واحدة من الحقدة الذين سوف يقتص الله منهم بسبب ظلمهم وجرمهم .. وحسبى الله ونعم الوكيل فيك أو فيكى ..
وأقول للقائمين على الموقع أننى فى تعليقى السابق لم اذكر غير الحقيقة وأتحدى أن يذكر الدكتور عثمان أى إسم ممن يقول عنهم .. وتأكدى يا نورا الحسينى أن أمن الدولة السابق فى مصر كان يعرفنى عز المعرفة وكنت أستدعى فيه عشرات المرات .. فأنا لا استخفى من أحد وربى يعلم معتقداتى منذ كنت طفلاً صغيراً يا من تتقمصون دور الله وتفتشون فى قلوب الناس وتصدرون عليهم أحكاماً بالكفر .. الا تعلم أو تعلمين يا نورا أنك بذكرك هذه الآية الكريمة وفى هذا الموضع وبعد تعليقى فإنك تخرجيننى عن ملة الإسلام بجرة قلم وتعتبرينى منافقاً فى الدرك الأسفل من النار؟؟
سوف أنتظر رد القائمين على الموقع على هذه الترهات والله المستعان على ما تصفون .
تكلم د عثمان عن عميل نغّص علينا حياتنا عدة أعوام ، كان يكتب باسم مستعار هو ( شريف هادى ) ، ولقد عرفنا اسمه الحقيقى ( عادل المسلمانى )، ولكن د عثمان أخطأ حين قال إنه من (أمن الدولة ) لأنه كما يعرف الدكتور حسن نفسه يعمل فى رتبة عالية فى ( جهازالأمن القومى )، وترقى ليصل الى العمل دبلوماسيا فى الصين. وقام هذا العميل بالسيطرة على د حسن وارهابه ، وأوقع بيننا وبينه مما سبب فى خلافات بيننا ظهرت على الموقع وترتب عليها انسحاب د حسن من لجنة الموقع ،بل وفشل اللجنة وسقوطها ، وكل ذلك بسبب جهود المدعو شريف هادى أو عادل المسلمانى . ظل د حسن يعيش فى رعب من هذا الذى ليس شريف بل ضالا ، وطبعا هو معذور . الى أن سقط مبارك . وحكى لى د حسن أن شريف هادى اتصل به بعدها بالتليفون كالعادة فانطلق فيه د حسن لوما وتقريعا وقطع صلته به . وفعلا زار شريف هادى د حسن فى بيته واكرمه د حسن كما قال . أى إن د عثمان تكلم بصدق عن حكاية معروفة لا يستطيع حسن انكارها ، وانتهز د حسن خطا عثمان فى وصف العميل بانه من (أمن الدولة ) ليقسم أنه لم يعرف أحدا من أمن الدولة . وهو طبعا صادق فى قسمه ، ولكنه لم يقل تلك الحقائق المذكورة والتى تؤكد تعليقاته فى موقعنا مدى ارتباطه السابق بشريف هادى ، بل كانا يتخاطبان فى التعليقات بعبارة ( شقيق الروح ) مع علم د حسن المؤكد بأن شقيق روحه عميل مخابرات ..ولكنه الخوف ، ولقد عايشنا الخوف فى مصر ، ونعذر من يخاف من سلطة غاشمة ، حتى لو قال لمن يخاف منه ( ياشقيق الروح ).!!
برجاء حذف هذا المقال والتعليقات عليه
فأرجو الله أن نكون جميعا ممن قال فيهم: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} آل عمران103
و: {الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} آل عمران134
يُبارك الله فيكما إن شاء
عزالدين
برجاء حذف هذا المقال والتعليقات عليه .
وكما قال نابليون لا رابح في اي حرب .
كذلك لا فائدة تطول اي من الطرفين المختلفين الا وجع الراس .
مجرد راي اضيفه الى راي الاخ عزالدين
أمل
نزولا على رأي أستاذنا الفاضل أحمد صبحي منصور لم أرد على هذه الاتهامات التي كالها د. حسن ولم أعلق من يومها وأدعوا الجميع إلى قراءة تعليقي وإذا كان فيه أي مساس بالدكتور حسن فأرجوا أن تبلغوني به وسوف أحذفه . أنا أتكلم على المشوشين الذين ذكرهم دكتور عثمان .
ولا أدري لماذا أخذ الكلام على نفسه فهو مجرد استفسار عن كلمة في آية فما يًيضره في هذا !!!
على كل الأحوال لا أملك إلا أن أقول له سامحك الله
وعملا بالآية الكريمة التي ساقها لنا دكتور عز الدين نجيب جزاه الله خيرا
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} آل عمران134.
جعلنا الله تبارك وتعالى من الكاظمين الغيظ والعافين عن كل من أساء لنا
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 834 |
اجمالي القراءات | : | 6,270,474 |
تعليقات له | : | 6,440 |
تعليقات عليه | : | 2,705 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
كلمة الله جل جلاله ويحيى وعيسى عليهما السلام .
فوز -ترامب - وأثره على مصر والشرق الأوسط .
الجنة ، القصر والنهايات السعيده
سائح بين خلق الله فى أرض الله!
مقاله مذهله ..للدكتور خالد منتصر :
دعوة للتبرع
يأجوج ومأجوج: ما معنى ( وَحَر َامٌ عَلَى قَرْي َةٍ ...
محتار ولكن : السلا م عليكم السل ام على من اتبع الهدى...
ضرب الرقاب : لماذا كل هذا الكره وعدم القبو ل اذ نرى...
عحوز وشيخ : هل هناك فرق بين كلمتى عجوز وعجوز ة وشيخ وشيخة...
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : هل من تكرر ايمان ه و كفره...
more
الأخوة الكرام،
أعتقد بعد كل هذه الإتهامات "التي قد تبدو توجيهية" لم يتبق لي خيار سوى كوني قارءا صامتا عندكم لا أكثر، وعليه فسيكون.
وأعود أكرر - ليس دفاعا عن نفسي - بل ضحدا للباطل:
إسألوا ابن أخ الدكتور في الأردن رمضان عبد الرحمن ليسأل الأخوة عبدالله جلغوم وأيمن اللمع - من كتاب هذا الموقع- عما أنا هو، وهل من أهدافي البحث والفهم والتيقن أم التشويش والأجندات "غير المفهومة لي"...!
بالنسبة للتعليق على مقالي فسأعدله وأزيل أي أشارة لأسم الدكتور والموقع إن ضايقكم هذا القدر!
وأرجو أن لا أقرأ اتهامات بشأني أكثر لأنني لن أصمت عنها أيا كانت!
أخيرا، أعلن أمام الملأ أجمع، أن أجندتي هي نشر ملة إبراهيم عليه السلام في التمحيص والبحث الحثيث عن الحق والحقيقة ما دمت حيا.
وأعتذر عما سببت لكم من إزعاج.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.