محمد عبد المجيد Ýí 2011-09-20
أيهما أكثر فائدة للمواطن العربي: ورق المحارم أمْ جامعة الدول العربية؟
هذا سؤال يداخلني يقينٌ بأنه لن يختلف عربيان علىَ الاجابة الصحيحة عنه، ومع ذلك فأمينُ عام جامعة الدول العربية ينتظر حتى يبلغ شهداء الانتفاضة السورية الطاهرة عدة آلاف، ثم يصل إلى دمشق في محاولة لاقناع السفاح بتقليل عدد ضحاياه، وتنظيم الجثث في المشرحة، والاكتفاء بقلع عين واحدة، وكسر الجمجمة برأفة بدلا من تهشيمها، وأن لا يزيد مَنْ يتم دفنهم في أي مقبرة جماعية على المئة مواطن سوري، لكن لا مانع من جعل باطن الأرض السورية أكثر تكدساً من أديمها!
نصف عام على مذبحة شعب عربي لم تحرك مليونية واحدة في أي بلد يركع ويسجد مواطنوه، من كل الأديان والعقائد والمذاهب، لـله رب العالمين، ومع ذلك فالمذبحة تـُوْصـِل الليلَ بالنهار، ونحن نمارس حياتنا البلهاء بكل حماقة وجمود مشاعر وجـُبْن كأن الشيطان بال في آذاننا فلم نعد نسمع صرخات الموجوعين والمعذَّبين والمتلهفين على شهامةٍ ظنوا أننا ورثناها عن الجاهلية وهذّبها الدين، فإذا هي مذبوحة مع أطفال سوريا ونسائها وضـِعافها.
وجه قبيح لجيش عربي تتناثر عليه بقع سوداء، فالجندي السوري أصبح امتداداً للجيش الاسرائيلي، ولعلي لا أبالغ إنْ قلت بأن قوات الاحتلال الاسرائيلية أقل قسوة ضد الفلسطينيين من الجيش العربي الذي أعلن الحرب على أهله.
حتى مع فرحة البعض بوجود انشقاقات لعدة آلاف بعد نصف عام من بدء المجزرة، فإن مئات الآلاف الذين يخدمون الطاغية، ويوجهون رصاصَهم الحيَّ لصدور أطفال الحيِّ لم يعودوا مـِنـّا أو من هذه الأرض الطيبة.
إنهم غرباء استبدلوا بأرواحهم روح إيللي كوهين، وأنا أرفض رفضا قاطعا تبريرات البعض بأنهم مغيـَّبون، ومضطرون للخضوع لأوامر سفاح دمشق الأشر.
الضمير يغيب يوما أو بعض يوم، والخوف يُغـَيـّـبه أسبوعا أو اثنين، والتصفية للمنشق تطيل الطاعة شهرا أو شهرين، ولكن هؤلاء الوحوش الكاسرة لا تفترس ضحاياها فقط، إنما تتبرع بكل صنوف الترويع والتخويف ومطاردة الأطفال وجعل الافتراس سادية يتلذذ بها اثنان: الذئب وصاحبه!
المشكلة ليست في اسقاط النظام أو اعدام الجزار بشار الأسد، فالمسألة ليست أكثر من وقت أطول، ومضاعفة عدد الشهداء، لكن الخوف فيما بعد انتصار شعبنا السوري العظيم، فقائمة العار تكاد تصل إلى مرحلة نخجل أن نُحصيها، ففيها مئات الآلاف من رجال الجيش العربي السوري وضباط الأمن والاستخبارات والمثقفين والفنانين والإعلاميين ورجال الدين ومعظم وجوه المسلسلات السورية التي كانت الوجوه تلتصق بالشاشة الصغيرة لمتابعتها، فأصبح البصقُ عليها تحية السوري البطل لمن تخلوا عنه من أجل لعق حذاء كاليجولا دمشق.
معذرة أيها السوريون فنحن أيضا جبناء، نمارس حياتنا، ونتناول طعامنا أمام التلفزيون بلذة ونحن نشاهد أجساد أبنائكم وهي تتلوى قبل أن تخترق الرصاصة الأخيرة الجسد المليء بالثقوب لتستقبل السماء شهيدا جديدا في زمن الربيع العربي .. والعذاب السوري.
ضعونا جميعا في قائمة العار .. زعماء وقادة وسياسيين وإعلاميين وكل من يستطيع أن يقدم لكم دعما أو مساندة أو مظاهرة أو أي صورة من صور الاحتجاج ثم يتردد هنيهة واحدة أو أقل.
لماذا لم تقطع الدول العربية كلها، وبدون استثناء، علاقتها مع النظام البشع لجزاركم الشيطاني، مع اعتذاري لإبليس على هذا التشبيه؟
ربما يكون قادتنا قد وضعوا لضمائرهم حدا أقصى لتحمل المشهد، قد يكون مئة ألف شهيد، أو نصف مليون أو نصف عدد السكان أو ربما الشعب السوري بأكمله، وهنا يلقي الزعيم العربي خطبة عصماء أمام مقبرة الشعب السوري يعاتب فيها سفاحكم وجيشه وكلاب أمنه لأنهم أفرطوا في استخدام القوة!
لماذا لا تكون هناك جمعة مليونية مع الثورة السورية تخرج في ساحات القاهرة ووهران ومراكش ونوكشوط وبيروت وتونس وجدة وغزة وبغداد وعمان ودبي والخرطوم؟
نصف عام على ربيع دمشق ولم نحتفل بعد بانتصار الثورة العظيمة!
أخشى أن يطلب الجيش العربي السوري دعماً عاجلا، وتدخلا سريعا من الجيش الاسرائيلي لاحتلال دمشق قبل أن يتولى الحُكمَ فيها زعيمٌ وطني يعيد سوريا إلى مجدها ودورها الوطني وتسامحها الرائع!
هذه ليست مزحة أو مبالغة أو شطط خيال فالمتابع لحرب الأوغاد ضد شعبنا السوري لا يخالجه أدنى شك في أنه جيش احتلال ولو حمل الهوية الوطنية!
تمنيت في الشهور الماضية سحل بشار الأسد في شوارع دمشق حتى إذا وصلت جثته أمام مسجد الرفاعي لم يبق منها شيء، أما الآن فتمنياتي أغلظ من هذا بكثير لأنها أحلام كل عاشق لسوريا سواء كان من أهلها أو من محبيها ولو لم يشاهدوا طلعتها البهية من قبل!
حزني على شهداء سوريا يعادله حزني على غياب ضمير الجيش العربي السوري إلا إذا اكتشفنا لاحقا أن الجنود السوريين جاءوا من نطفة في معمل للاستنساخ بقلب تل أبيب!
معذرة لكل الذين سيسيء إلى وداعتهم اللينة والطيبة قسوة حديثي عن جيش عربي ، وأقول لهم خذوا تبريراتكم فهي لا تلزمني في كتاباتي عن الطاغية وكلابه ولو قبـَّلوا العـَلـَمَ السوريَّ سبعين مرةَ في اليوم.
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو في 19 سبتمبر 2011
لو أنني استمعت إلى ( مضناك جفاه ومرقده) و( جفنه علم الغزل ) و ( ساكن قصادي وبحبه) ثم قلت بأنها قصائد في علم الكراهية.
ولو أنني كنت أنصتّْ إلى ( حديث الروح للأرواح يسري) و ( سلوى قلبي ) و ( وإلـَه الكون سامحني ) ثم قلت بأنها قصائد لتعليم الكفر والشرك.
ثم أعطيت أذني بشغف إلى ( طوف وشوف ) و ( النهر الخالد ) و ( أخي جاوز الظالمون المدى ) و ( مصر التي في خاطري .. ) ولفظتها بعيدا عني لأنها تحمل دلالات كراهية الوطن وعشق الأعداء!
فهل يمكن لعاقل أن يشد من أزري، ويشد على يديّ، ويهنئني على اكتشافي العبقري فيما خلف السطور؟
مقالي الذي أتذكر فيه روح إيللي كوهين والذي فيه كأس السم لو عرضته على أمهات الشهداء في سوريا لرفعت كل واحدة منهن يديها إلى السماء، ودعت اللـه أن يشملني بعفوه ومغفرته وحمايته وحفظه.
وسلام الله على سوريا
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو النرويج
أستاذ محمد المحترم قبل ذلك قلت لو أن جامعة الدول العربية؟ أصبحت كافتيريا كانت استفادة منها
الشعوب العربية ومن وجهة نظري الاسم الأنسب
لها هو أن يكون جامعة اللصوص والطوغه
ولا تمثل الشعوب العربية
مقالي هذا الذي نشرته مواقع كثيرة وهي سورية لا يشك أحد في وطنيتها ونضالها ضد الجزار بشار الأسد هو الذي اعتبره أخ عزيز وعضو في ( أهل القرآن ) كأس السم، بل إنه أشار إلى ربطه بفكر الجاسوس إيللي كوهين.
الغريب أنه لم يرفع عضو واحد في أهل القرآن، وجلهم من أصدقائي وأحبابي الذين أكن لهم احتراما شديداً يده بالاعترض، والقول بأنه فهم من مقال الغضب الذي صببته على الجيش السادي السوري المعادي لأهله وأبناء شعبه أنه مقال حب في سوريا، ومناهضة لطاغيتها السفاح، وانحياز لشعبنا السوري.
لم أطلب في حياتي الكتابية تعليقاً أو رداً، فهذه أمور خاصة يحددها القاريء، لكن حقي كزميل تم طعنه أمام الجميع من زميل آخر هو أن يرفع أحد يده بالاعتراض أو الموافقة وفق ما يفهم من سياق المقال.
حزنت كثيراً على هذا الصمت، خاصة في ( أهل القرآن) الموقع الذي يضم نخبة من أصحاب الوعي والضمير والثقافة.
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو
.ولتعلم اخي العزيز .. أن إهل القرآن الحقيقيون يريدون ان ينشروا بين أبناء العرب أن مفهوم كلمة المسلم كما جاءت بالقرآن ليست فقط لكل مواطن عربي إسمه محمد او احمد أو عمر أو مصطفى أوحسين .. لكننا مؤمنون أن من كان إسمه جورج أو حنا او كوهين .. أو أي إسم حتى وليام .. الخ... طالما هو إنسان من البشر ولم يعتدي على باقي إخوته البشر بالقتل أو السحل او السجن او الاضهاد في العقيدة أو الدين او المذهب السياسي أو سرقة أموالهم او تهجيرهم .. فهو مسلم عندنا له ما لنا وعليه ما علينا من المسالمة والقبول والتعاون على التقوى ( إعمار الأرض وتشييد الحضارة الانسانية) ..
هذا دور أساسي للقرآنيون المؤسسون لهذا الموقع ..
وأحب أن اخبرك ان الآية الكريمة أمرت جميع المسلمين بهذا المفهوم بالقتال أو بالجهاد السلمي بالقول لأولياء الشيطان حتى ولو كانوا ممن ينسبون للإسلام
{الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً }النساء76.
استاذ محمد لا تحزن فقلمك الحر يعلمه الجميع ، ومؤازرتك لكل الشعوب العربية وتحريضك لهم لنيل الحرية والعدالة معروف أيضا للجميع بل ومنقوش كحروف من ذهب تضىء فضاء الانترنت وموقع أهل القرآن قبل أن تضىء عقل القارىء الحر الذى يبغى الاصلاح ، مقالاتك غنية عن التعريف ، كنت قرأت المقال وكان يوجد تعليقا واحدا عليه وهو تعليق الاستاذ مهندس نور الذى يعتبر المقال كأس السم ، فمقالك فعلا كأس السم ولكن ليس للشعب السورى ولكنه للطغاة والمستبدين ومعاونيهم أمثال بشار وعصابته التى تسلخ جلد الفتيات وتقطع رؤسهن وتمثل بجثثهن ، وكنت قد هممت بالتعليق على المقال والرد على ذلك التعليق ولكن للأسف انقطع النت قبل كتابة التعليق وعندما عاد وجدت ردكم عليه ورأيت أن لا رد بعده ، فقلمك لا يحتاج لدفاع عنه وتعريف به والمقال لا يحتاج لتوضيح وإنما ينم عن أنحيازكم التام للشعب السورى ضد المستبد بشار الذى يريد أن يقتل الشعب السورى كله فداء السلطة والمال والنفوذ، ومن يفهم منه عكس ذلك تأكد تماما انه يقف على الجانب الآخر مع الظلم والقهر للشعب السورى العظيم ، كما أن الاستاذ مهندس نور من خلال تعليقاته على الاخبار والمواضيع المتعلقة بسوريا يتضح تماما أنه معارض شديد للثورة السورية فهذه ليست المرة الأولى التى يعلن فيها عن معارضته للثورة وهذا رأيه وهو حر فيه ،وقد قمت بالتعليق الآن عندما رأيت ذلك الحزن من حالة الصمت ، فحينها عرفت أنى أخطأت عندما لم أعلق فى المرة الأولى ظنا منى أن هذا هو الصواب فقلمك معروف ولا يحتاج لمن يدافع عنه فلا تحزن استاذى الفاضل وإلى مزيد من المقالات المحرضة والداعية للحرية والعدل والديمقراطية ونحن معك .
1-يقول الصحفي المصري المعروف ابراهيم عيسى : (عندما تسمع الكذبة100 مرة فستكون حقيقة في المرة101 .من كثرة ما نسمع ومن تكرار ما نسمع (ونقرأ) من حكايات ووقائع كاذبة نتصور أنها حقيقة.)
2-هناك مقال للاستاذ محمد الحداد موجود اليوم على موقع أهل القرآن بعنوان : لورنس العرب الجديد أرجو منك التكرم بقراءته.
3- ياأخت نعمة أنا أعرف أن تعليقاتي هي شاذة في هذا الموقع مع أني أعيش الأحداث وغيري يتحدث وهو على بعد آلاف الكيلومترات.
4- ياأخت نعمة سنلتقي جميعا أمام الواحد القهار يوم لاينفع مال ولا بنون وسيسأل كل فرد منا عن المصادر التي استند اليها في تكوين قناعاته
أرجوقبول تحياتي وتقديري
لا بأس باختلاف وجهات النظر فى الأمور السياسية ، وبعض الاختلافات أساسها المصلحة . ونحن مبرءون من دافع المصلحة ، أنت ونحن أهل القرآن ، لامصلحة لنا إلا مع الحق والحرية والعدل. انت تكتب بضمير حرّ ضد الطغاة فى بلاد العرب منحازا للمستضعفين ، وهناك من يرون دماء المستضعفين من بنى قومهم فلا يهتزّ لهم جفن . وبسسب دوافع لا نعلمها يؤيد الطغاة من بنى قومه وعشيرته . هو يسجل على نفسه هذا الموقف ، وستظل كلماته فى الدفاع عن الظلم تطارده ، خصوصا بعد سقوط الطاغية . وله حق النشر عندنا طالما التزم بأدب الحوار دون تخوين لأحد . لو دخل فى تخوين الأحرار المفكرين فلا مكان له بيننا . أعتذر عن سفاهة الذى تجرأ على قامتك أخى الحبيب . ولقد استرحنا منه . ودمت نصيرا للحرية والأحرار والمستضعفين فى الأرض .
الأخت العزيزة نعمة علم الدين،
كلماتك الطيبة بلسم لجرح ما كان له أن يندمل إذا صمت كل أحبابي وزملائي وأصدقائي في هذا الموقع الحر.
إنها مسألة أسابيع معدودة لنقرأ اعتذار الكثيرين في أنهم كانوا مخدوعين ومغيبين رغم أن صور الضحايا السوريين تطاردهم في كل دقيقة من ساعات الليل والنهار.
وتقبلي محبتي
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو
تحية وبعد :
1-الأمانة العلمية والأخلاقية تفرض علي الاعتراف بأني استفدت مما قرأته لسيادتك في هذا الموقع.
2-أنا ابن فلاح وتربيت أن أبتعد عن السفاهة والاساءة للآخرين وقد عدت الى كل تعليقاتي فلم أجد فيها كلمة نابية أواساءة شخصية لأحد في الوقت الذي تم فيه امتهان أكثر من مليون مقاتل سوري يشكلون مع أسرهم وأهلهم وأقربائهم 90% من شعب سورية ومعظمهم في الخدمة الالزامية المفروضة على كل السكان بكل طوائفهم وقومياتهم.هؤلاء المقاتلون يتصدون لاتفاقية سايكس بيكو جديدة تحول سورية الى عراق آخر أكثرهولا ورعبا ودموية.
3-حاولت أن أكون طرفا محايدا ينقل للموقع ما يراه من أحداث فواجهت الاصرار على أن تكون قناة العربية السعودية والجزيرة الأمريكية هما مصدر الأخبار عن سوريا.
4-الموقع موقعكم يادكتور أحمد وشجعني على الدخول اليه تسميته (أهل القرآن) فاعتبرت أنه ملك لهم ومأوى أيضا ويكون أجرك على الله ؟!
5- أنا لن أدخل لهذا الموقع مرة أخرى -بيدي لا بيدكم -
6-أرجو أن تثق أني أتمنى لكم طول العمر والصحة والعافية.
أخي الحبيب جد سلمى،
كنت أنتظر موقفــَك هذا ولم يخب ظني، فأنت مدافعٌ عن القيم السامية، ومناهضٌ عنيد ضد الطــُغاة، ولا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تصمت في مواجهة موقف كهذا.
في منتديات ومواقع أخرى ينحاز المشرف إلى الظلم، صمتاً أو واقعاً، ولا يكترث للطعن في الأعضاء، وفي حالتنا هنا تضرب كفاً بكف، فالعالم كله يشاهد على مدار الساعة أكبر عملية إبادة لشعب عربي، وهناك آلاف من الأفلام الموثقة عن عذابات شعبنا السوري على يد الرئيس والجيش والشبيحة والمخابرات، هذا فضلا عن تاريخ طويل لأسرة طاغية ، فكيف يمكن لشخص أن يبرر قتل أهله ويتهم الآخرين بأن الفضائيات ضللتهم؟
شكرا لكَ، أخي الحبيب الدكتور أحمد صبحي منصور، فمعدن الرجل يظهرعندما لا يصمت ولا يغض الطرف عن صراع، مهما صغر، بين حق وباطل.
وتقبل تحياتي القلبية، وسلامي إلى سلمى.
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو النرويج
دعوة للتبرع
بين الاخلاص والنية: يا شيحنا أنت هاجمت حديث إنما الأعم ال ...
ضد التعذيب من زمان: من أروع ما قرأته لك هو مقالا ن ضد التعذ يب فى...
تشريعات القرآن : هل كل التشر يعات في القرآ ن الكري م واجبة...
الاسلام والرق: أنا متابع ة لكل ما تكتب و تنشر مقالا ً ...
عن لحظات قرآنية : فی حلقات برنام ج لحظات القرآ نی ...
more
لن يكون بعد هذا التعليق بيني وبينك أي حوار ولن أقرأ لك شيئا وأنا نادم على كل ثانية أضعتها في القراءة لك.هذا ليس مقالا هذا كأس من السم تريد أن تسقيه للشعب السوري..أنا لم أستغرب أنك تتذكر روح كوهين.