مدحت قلادة Ýí 2009-07-08
في جنازة شعبية مهيبة شيّع الألوف من أهالي الإسكندرية أمس جثمان مروة الشربينى، التى اغتالها الأربعاء الماضي متطرف ألماني من أصل روسي في إحدى المحاكم الألمانية ، بسبب ارتدائها الحجاب، وصاح أخو لشهيدة انهم المتطرفين انهم القتلة " أوربا " وتقدم الجنازة محافظ الإسكندرية ولفيف من القيادات السياسية ومنحوها لقب شهيدة لتدخل الجنة من أوسع الأبواب لئلا تضل طريقها .
وطلب فضيلة شيخ الأزهر بوجوب القصاص العادل من القاتل وطلبت نقابة الصيادلة نفس الطلب وبعض أlde;عضاء الحزن الوطني معلنين جهلهم أن الغرب ترفض الإعدام وشارك وزير الخارجية ابوالغيط وعدد كبير من الصحف في تضليل الشعب للمطالبة بالقصاص "العادل بالطبع".
أمثلة على سبيل المثال سماحة الجماعات الإسلامية مع السياح في مصر
في أكتوبر عام 1992 قتل سائح بريطاني بأسيوط
26 فبراير 1993 قتل سائح سويدي وأخر تركي بمقهى في قلب القاهرة
في 8 يونيو 1993 إلقاء قنبلة على أتوبيس سياحي بالهرم أصيب 15 سائحا
4 مارس 1994، تبنت الجماعة الإسلامية هجوما على عبارة سياحية في النيل، أسفر عن جرح سائح آلماني لفظ أنفاسه الأخيرة .
26 أغسطس 1994، أطلق مسلحون النار على حافلة سياحية في بين الأقصر وسوهاج، مما أسفر عن مقتل أسباني.
23 أكتوبر 1994، تبنت الجماعة الإسلامية هجومين في الصعيد، ما أسفر عن مقتل بريطاني وجرح خمسة أشخاص آخرين.
18 سبتمبر 1997، قتل 9 سائحين ألمان وسائقهم المصري، بعد أن تم تفجير حافلتهم خارج المتحف المصري وسط القاهرة.
في عام 1997 قتل 58 سائحا بمدينة الأقصر منهم 36 سائحا سويسريا والتمثيل بجثثهم
7 ابريل عام 2004 في شارع الموسكى بالقرب من منطقة خان الخليلى بالحسين وأسفر عن مقتل أربعة أشخاص بينهم سائحة فرنسية وسائح أمريكي واصابة16 آخرين بجروح،
في 7 أكتوبر عام 2004، مصرع 34 شخصا، وجرح 10 آخرين في ثلاثة انفجارات استهدفت فندق هيلتون طابا ومنتجعين سياحيين آخرين في سيناء
أمثلة موجزة لحوادث قتل من الجماعات المتطرفة لشركاء الوطن
في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر
الاعتداء على كنيسة بضواحي الأقصر عام 1968
الاعتداء على جبانة الأقباط باخميم وقتل المرحوم عطا ابادير وحرق جثته
السويس 1954 قتل كاهن بالسويس وسحل جثته
في عهد الرئيس المؤمن محمد انور السادات
مدينة الخانكة حرق كنيسة والاعتداء على بيوت الأقباط
في عام 1981 قتل 81 قبطيا في الزاوية الحمراء
في عام 1987 هجوم على كنيسة الأقباط الكاثوليك وقتل 3 أقباط
في عام 1990 قتل 6 أقباط و50 جريح بمدينة منفلوط بصعيد مصر
في عام 1990 قتل كاهن بمركز أبو المطامير بالبحيرة وقتل 3 شمامسة .
في عام 1992 قتل 18 قبطيا مذبحة منشية ناصر بديروط
في عام 1992 قتل 14 قبطيا بقرية المنشاة بديروط وقتل المدرس ألفى سمعان أثناء الفصل الدراسي
في أكتوبر عامك 1993 قتل أربعة أقباط بمدينة طما
أسيوط 24/2/1994 م , قتل سته أقباط المسيحيين هم مجدي صادق توفيق و زكى نصيف يونان و بطرس نصيف رزق و كميل فتحى بخيت و عزيز بطرس سليمان و مترى عطا عطية
أسيوط - 11/3/1994 م مذبحة الرهبان أمام باب الديــر المحرق بالقوصية قتل خمسة وإصابة أثنين بجراحات خطيرة –
فى عام 2001 قتل 21 قبطيا بالكشح
بالطبع هناك عدد لإنهائي من الاعتداءات بالطبع هناك الكثير جدا من الهجوم على كنائس وبيوت الأقباط في عهد الرئيس المبارك بل في تزايد عددي ونوعى علاوة على خطف بناتهم بواسطة الجمعيات الشرعية المنتشرة في مصر ومن العجيب أن جميع لم يحاسبوا على جرائمهم ضد الأقباط .
أخيرا هذه المقدمة السريعة تدمغ أهل الغرب بالتطرف خاصة بعد مقتل الصيدلانية مروة الشربينى فالغرب كافر زنديق متطرف و أهل الشرق مؤمنين ملائكة الله على وجه الأرض !.
ومن الغريب أن القائمين على القتل في الغرب ليس بوازع ديني أما الشرق الدافع لقتل الأقباط واستحلال نسائهم و أموالهم بوازع ديني بحت خدمة لله
آن لنا أن نعرف من هم العنصريين أهل الغرب أم أهل الشرق
مواقف مخزية تلك التي أعرب عنها أقباط المهجر في هذه القضية بالذات
و هذا القلاده و مقاله الذي فشل فيه بادانه حادث قتل متعمد مثال
و اقرأ أيضا مقال على نفس شاكلته لماجد لفته في عرب تايمز الذي تسائل من قتل مروه الشربيني و رد على تساؤله
هل قتلت نفسها بنفسها ؟ ام قتلتها العنصرية بأوربا ؟ ام قتلوها من حشو رأسها بافكارهم؟
... أي والله مروه متهمة- عندهم- بقتل نفسها !!!
واقرأ مقالات غيرهما على مواقع أقباط المهجر ما بين تبرير أو لا مبالاه أو دعوة لعودة المسلمين الى بلادهم "ان كان مش عاجبهم" أو التذكير بأننا ارهابيون "فقتلنا ديموقراطية"
و رب ضارة نافعه لبيان ما في حقيقة النفوس .
مادخل الشهيدة مروة في قنابل و تفجيرات الجماعات التفجيرية وهدم سور الصين العظيم و سد مأرب و زلزال تسونامي.
الشهيدة مواطنة مصرية مثلها مثلك ، أم لطفل لن ير(ى) أمه بعد اليوم ، فهل تشعر بذلك أم أن الإحساس قد تبخر مع بخار قنابل بن لادن .
نرى الغرب ....ولهم الحق في ذلك.... يدافعون بكل قوة عن مواطنيهم في البلاد الأخرى ،حتى ولو كانوا مجرمين يغتصبون الأطفال في تايلاند أو يروجون للمخدرات في أندونيسيا.
وننتقد حكامنا لأنهم لايدافعون عنا ، حتى و لو بكلمة.
الآن و بعد أن قامت الحكومة المصرية و منظمات المجتمع المدني بموقف مشرف ، يأت من ينتقد و يهاجم بل و يجرم الضحية ....... فعلاً اللي إختشوا ماتوا.
عموماً أن تمثل نفسك و لا تمثل بقية الأخوة المسيحيين و هذا هو رأيي حتى في المسلمين الموحدين.
{يا ايها الذين امنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون }
أرجو من الأخوة القائمين على الموقع حذف هذه المقالة ، لأنه تساعد على التطرف و الإرهاب و تدعو الى الحقد و العنصرية بين المسلمين و المسيحيين.
بكل موضوعية أقول:
السيد مدحت لا يعرف شيئا عن ألمانيا و الجاهل بالشئ يجلب لنفسه إذا ما أفتي بما لا يعلم البهدلة و قلة الإحترام.
أنا و كمتابع لمثل هده الأمور أقول للسيد مدحت قلادة، لم يحدث أن قتل شخص في محكمة و لم أسمع عن حرس ظلوا ينظرون للجاني كي يطعن الضحية هذا الهدد المروع من الطعنات الغادرة ثم لا يحركوا ساكنا إلا بعد فوات الأوان.
مدينة دريزدن ، مدينة تابعة لألمانية الشرقية، و هي من أكثر المدن عنصرية ضد الأجانب (الغير أوروبيين) على إختلاف مشاربهم و هناك قصص عدة عايشناها و أشخاص عدة شيعوا لمثواهم الأخير على أيدي أشخاص من أمثال هذا الأرعن المجرم.
السيدة مروة كانت شجاعة جدا و قد سلكت الطريق الأمثل كي يرد لها إعتبارها و هي تكون بذلك فعلا قدوة لألاف السيدات المسلمات في ألمانيا ممن يتجرعن يوميا الإهانة مستأثرات السكون على الضجة كامتات غيضهن حتي لا يثرن الرأي العام عليهن.
السيدة مروة كانت ضيفة و قتلت مرتين، هذا لن يمر دون محاسبة.
نحن في ألمانيا نتمي إليها و نحبها كمت نحب أوطاننا الأصلية، لها عاينا فضل و لنا عليها فضل، لا نقبل مطلقا من أن نهان و نحن نهان إذا ما أهين أي أجنبي، و أن شخصيا أشعر بالغيظ و الحنق و أرغب في رؤية رجال الأمن خلف القضبان.
هناك أشخاص لا يعرفون متي يستحق الحدث النقد و متي يجب أن تغلق الأفواه، المهم أن يكتب أي حاجة و خلاص.
رحم الله السيدة مروة الشربينى و ألهم أهلها كلهم الصبر و السلوان.
و إنا لله و إنا إليه راجعون
الأخوة الأعزاء
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعونا لا نكون آلة فى أيدى الصهاينة فى مُخططات واسعة المدى منذ ثمانينات القرن الماضى ونُشرت فى الصحف الأمريكية من أبحاث بنوك التفكير think tanks وهى المؤسسات التى ترسم خطط السياسة الأمريكية. هذه المؤسسات اقترحت تفكيك الدول الكبرى فى المنطقة ليسهل السيطرة عليها، واقترحوا تقسيم العراق إلى ثلاث دول (شيعية وسنية وأكراد)، وتقسيم السودان إلى ثلاث دول (جنوب مسيحى-وثنى، وشمال مُسلم، ودارفور) ، والخطط على قدم وساق وسوف تتحقق قريبا ما دمنا لا نُفكر فى المستقبل وكل ردودنا هى مجرد رد فعل لجسد ما زال به رمق من الحياة. أما مصرنا العزيزة فيخطط لها أن تكون ثلاث دول: دولة مسلمة فى الشمال، ودولة مسيحية فى الجنوب حتى النوبة، ودولة ثالثة للنوبة تقتطع جزءا من مصر وجزءا من السودان.
والفتنة الطائفية والتى للأسف يدعمها المتطرفين من الجانبين المسلم والمسيحى (رغم أن كلنا قبط أى مصريين) بغباء أو عن طريق عملاء، هى الآن على (نار هادية) حتى يحين الوقت المناسب للإنفجار. ولعلكم لاحظتم الاضطرابات الحديثة فى النوبة التى أخفتها الصحف المصرية، والتى أسرعت الحكومة المصرية على إثرها بعمل مشروعات لصالح أخوننا النوبيين.
برجاء ضبط النفس حتى لا نُساعد الصهاينة فى تحقيق أهدافهم,
وشكرا للجميع
عزالدين محمد نجيب
9/7/2009
نعم لدينا ازدواجية في تقييم الأمور والكاتب لم يقل الا الحقيقة وأنافهمت من المقال أن الكاتب يندد ويستنكر هذه الجريمه كما يندد ويستنكر قتل السياح الأبرياء وغيرهم !متى تتكون لدينا الجرأة لقول الحقيقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلام سليم أخ مدحت قلادة ومقال يبين الاحالة الانفصامية عند شعوب المشرق العربي فهم يتصيدون هفوات فردية من أشخاص متطرفين ومنبوذين في تلك الدول لكي يبينوا أن الغرب يقوم بمخطط عنصري ضدهم أو أن الغرب ترك أعماله ومشاريعه وجالس من أجلنا
إن ما أوردته من أمثلة على تهور المتطرفين الاسلاميين للأسف يقابل باستحسان من الجماعات الاسلامية ويظنون أنه هو الصحيح و لا يرون في المحاكمات سوى محاربة لهم وإعداما للشهداء الذين يدافعون عن الاسلام وفي نفس الوقت يتناسون أن المحكمة الالمانية قد غرمت ذلك الالماني ثم نظرت في الحكم مرة أخرى وشددت العقوبة أكثر ولكن ذلك الشخص طعنها وقتلها . فالامر مستهجن في المانيا .
أما في عالمنا العربي فقد نسينا كم آوانا الغرب من بعد تشرد وأعطانا حق اللجوء السياسي والهجرة وأعطانا حرية الحركة والتعبد والفكر واطلق العنان لإبداعاتنا وفي النهاية نقلب له ظهر المجن من أجل شخص يمثل نفسه فقط ونسكت ونتغنى بصدام حسين حيث كان يعذب العراقيين بالاسيد ويذوبون في السجون من التعذيب ونصفه بشهيد الامة و أحد رجالاتها العظام وننسى الكثير من الامثلة للظلم والقمع بسبب خوفنا من الحاكم وزبانيته لكي نتجرأ على الغرب من منازلنا ونخرج في الشوارع نهدد امريكا والمانيا بالحرب ونحن لا نستطيع رفع أعيننا في شرطي من شرطة الحاكم الذي يسخر منا ليل نهار هو وزبانيته .
هل الحق على أمريكا عندما الجار يؤذي جاره ؟ هل الحق على ألمانيا عندما تكون معدلات القرآءة سطرين في اليوم ونصف صفحة في الشهر ؟ هل هو ذنب فرنسا عندما تعمل المحسوبيات والواسطات وتحرم الناس حقوقهم ؟ على الحق على انجلترا عندما ننصب على أصدقائنا ونهرب بنقودهم ؟ هل الحق على هولندا عندما يقتل المسلم القبطي والقبطي المسلم والسني الشيعي و الشيعي المسلم ؟ أظن أننا نحن الداء ويجب أن لا ننتظر الدواء من الخارج بل يجب أن نصلح أنفسنا سريعا
أستنكر قتل أى نفس بريئة ، بغض النظر عن الدين و العرق و الذكورة و الأنوثة . وفى معتقدى ان قاتل النفس البرئية ـ إن لم يتب ـ فهو خالد مخلد فى النار مستحق للعنة الله جل وعلا وغضبه طبقا لماجاء فى سورة النساء آية 93 .
من الناحية الانسانية يحزّ فى نفسى أن نغضب للضحية لو كان مسلما ونتجاهله لو كان غير مسلم ، أو كما يفعل بعض الأخوة الأقباط حين يتجاهلون عذابات القرآنيين و ضحايا التعذيب من المسلمين ، وتركيزهم على قضاياهم هم فقط. وقلت هذا فى آخر مؤتمر حضرته ، ووجهت كلامى مباشرة لصديقى مدحت قلادة ، وقد اعترف بعضهم بالتقصير .
نريد أن نتمسك بأمره جل وعلا بقول الحق بموضوعية ، سواء كان فى صالح الخصم أو ضد الأهل والأقارب:( الأنعام 152 ) ( النساء 135) (المائدة 8 ).
الكيل بمكيالين نقيصة فينا أهل الشرق، بينما أرى أهل الغرب أقرب للموضوعية ، فقد تعودوا السماع للرأى و الرأى الآخر ، وهذا ما يزال يبهرنى فيما أراه فى الاعلام والقضاء و جلسات الاستماع فى الكونجرس وحتى جلسات الحوار بين الأصدقاء .طبعا يوجد متطرفون غربيون بلاشك ، وتوجد مساوىء بلا ريب ، ولكن الفارق انه لايتم التستر عليها بل فضحها وتعريتها ومناقشتها فى النور.
وقد جئت لأمريكا محملا بثقافة تآمر الغرب على الاسلام و المسلمين ، فوجدت العكس الذى أعانى منه حتى الان ،و هو تآمر الوهابيين والسعوديين على الأمريكيين ، وتغلغلهم بأموالهم فى أجهزة الاعلام وصنع القرار ومؤسسات الفكر و الجامعات .
أرجو أن يلتزم الاستاذ الصنعانى بضبط النفس وادب الحوار ، ولقد حذفت له تعليقا لا يليق ...
تعاني النساء المسلمات المحجبات من الإضطهاد الشديد جدا في ألمانيا، فإذا سمح لهن يالدراسة فإن مجال العمل يكاد يكون معدوم و يبقي المكان الوحيد هو البيت أو العمل في المجالات الدونية كالمسح و التنضيف وووو.
في البلدة التي أسكن هناك أكثر من أريع سيدات حصلن على درجة الدكتوراة و ها هن ماكقات في بيوتهن لا يعملن منهن سيداتان من مصر و واحد من فاسطين و أخرى من سوريا.
بصراحة الإضطهاد الذي يعانين منه لا يكاد يطاق و نرى الأخوات صابرات و راضيات، فهل يعقل أن يصبحن فوق هذا غير آمنات على أرواحهن؟؟
أقول مع إحترامي للجميع أن أهل مكة أدرى بشعابها و أن المجتمع الألماني معاد جدا للإسلام و للمسلمين و خاصة للسيدات المسلمات فلا مجال لتجميل الأمر.
هما لغة هذا العصر
نجد إرهاب الدول الووية لمن لا يملكونها
نجد إرهاب المستبدين عندما تكون بيدهم السلطة مسلط على رقاب المستضعفين من شعوبهم والمفكرين المصلحين
نجد إرهاب المغيبين والجهلاء للعقلاء والمفكرين والمنادين بالحرية وحقوق الإنسان
نجد إرهاب متعدد الأشكال والجنسيات والأديان والثقافات ألى أن نصل الى إرهاب أكلة لحوم البشر لضحاياهم
وهذا هو الإنسان الذى فال عنه خالقه سبحانه وتعالى (( إن الإنسان لظلوم كفار )) (( وإنه كان ظلوما جهولا ))
اللهم نجنا من أنفسنا
دعوة للتبرع
أن تكون قرآنيا : هناك استاذ جامعى يريد الهجر ة اليك لأنه...
الاجابة مرة أخرى: انا طبيب عرفت الاسل ام منذ اكثر من 30 سنة وكنت...
البقرة 212: يقول الله سبحان ه وتعال ى : ( زُيِّ نَ ...
شفاء القرآن الكريم: السلا م عليكم هل للقرآ ن قدرة شفائي ة من...
رياضة اليوجا: سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من...
more
ربما يكون هذا اول تعليق لى على إحدى مقالاتك مباشرة ، وما دفعنى للتعليق هو ،أن القارىء يشعر من خلالها أنك تقول (طيب وإيه يعنى ،ما ماتت ماتت /ماانتوا كمان(يا مسلمين ) كذا وكذا وكذا ) ،ولا يشعر أنك تُدين الإرهاب والتطرف والعنصرية من الجانبين ،وهذا ما لانتمناه من رجلٍ مثلك يُدافع عن الحريات وثقافة السلام والتآخى بين الشعوب ونبذ العنف ....
هذا وأن لغة المقالة ايضاً تضرُ بمصالح الأقباط فى مصر ،وتُزيد من حالة الإحتقان المُتبادل بينهم وبين إخوانهم المسلمين فى صر ......
فرجاءاً ضبط النفس فى مثل هذه المواقف العصيبة ،فمروة الشربينى مواطنة مصرية مُسالمة قتلتها يد التطرف والعنصرية غدراً ،ولم تكُ عضوة فى جماعة (إبن لادن) أو (الإخوان الحمساوين ) أو غيرهم ..فلتسأل الله لها الرحمة كما تسأله الرحمة لإخوانك من المصرين .
--وأحب أن أنوه أن (الجُناة )الذين إرتكبوا كل الإعتداءات التى عددتها سيادتكم قد حوكموا محاكمات عسكرية ،وحُكم على كثير منهم بالإعدام ،وعلى المُتبقين بالمؤبد، ولم يتركوا طُلقاء بعد أفعالهم تلك ....