آحمد صبحي منصور Ýí 2008-01-21
الثلاثاء 22 يناير 2008
حصار غزة لن يجلب الأمن لإسرائيل
أولا: ـ
أغاظنى تصريح أياهود باراك بتاييد حصار غزة ضمانا لأمن المستوطنات الاسرائيلية .
أعتقد ـ إعتقادا جازما ـ أن الذى يهدد أمن أسرائيل هو تلك العقلية العسكرية التى نشأ عليها جنرالات إسرائيل ، والتى لم تجلب لهم و لا لغيرهم سوى المزيد من الدماء و قتل المدنيين من الجانبين.
مقالتك متوازنة استاذنا الفاضل ويا ليت المتطرفون في الطرفين يفقهون !!!!
تحياتي
الدكتور منصور سلمى زيادة عن اللزوم.ولكنه يعطى فرص أكثر للوهابيين وأمثالهم ان يتهموه بالخيانة الخ الخ.
نحن مشكورين للدكتور بدراساته وجهوده العظيمة فى القرءان الكريم لإصلاح المسلمين وإنهاء أفكار السلف الطالح ولكن ان نؤيد سلام مع الدولة العنصرية المسماة بإسراءيل فهذه كارثة.
نذكر الدكتور منصور ان هؤلاء عنصريين من الأزل.فقد طاردوا الرسل والأنبياء وجعلوا عيشتهم زفت. بل هم قتلوا بعض الأنبياء وهذا كلام القرءان وليس كلامى. بل ان نبيهم موسى جن جنونه منهم!
نذكر الدكتور منصور ان القرءان قال بانهم هم الشجرة الملعونة أى جيل بعد جيل. هذا فى سورة الإسراء التى بدأت بالكلام عنهم وفسادهم.
حماس منتظرة سقوط الخائن مبارك وسيطرة الإخوان على الحكم سواء هذا سيحدث قريبا أم لا الله أعلم.
مصافحة الشياطين الصغرى (الإخوان والوهابيين) لابد منه فى الوقت الحاضر للقضاء على الشياطين الكبرى (اليهود العنصريين).
ان اسراءيل مستقبلها اسود ولم يبق غير سنين معدودة. ندعو الله الكريم ان يبقينا على قيد الحياة حتى نرى هذا اليوم الكبير!!
الصراحة المقال عقلاني وهادىء ويواكب العصر الذي نعيش فيه، فمن أراد أن يقهر إسرائيل فليتعايش معها أولا وكفانا شعارات كاذبة مثل "أنا بكره إسرائيل". ومن الآخر، لا يوجد مشروع ناجح في دول العربية والتي تتغني بكراهية إسرائيل وخيانة مصر إلا وتجد إسرائيلي تحت طاولة الأعمال يعمل في الخفاء وبطريقة غير معلنة خوفا من الفضيحة الإعلامية المنافقة!
كفانا ضحك على الذقون وشكرا للدكتور صبحي لأنه تكلم بصراحة شديدة.
آية
اري ان بعض الساسة سواء العرب او الاسرائيليين لا يريدون ان تحل المشكلة الفلسطينية لانها تعتبر مورد رزق للبعض .. نعم هناك العديد من المصالح تاتي من استمرار القضية الفلسطينية دون حل .. اما هناك فى فلسطين واسرائيل مواطنين بسطاء حتي لو كانوا كثرة فى فلسطين وقلة فى اسرائيل ولكنهم جميعا ياملون السلام ونحن ناملة ولكن ان يكون سلام عادل ترد فية الحقوق لاصحابها .. لن نستطيع ازالة اسرائيل من المنطقة وان كنا نستطيع لكان حدث من زمان ايام الصحوة العربية والقومية اما الان هل يحدث !! اطلاقا .. فالافضل ان نواجه الحقيقة ولا ندفن رؤسنا فى الرمال وقطع الطريق على المنتفعين من الاوضاع الراهنة السيئة التي لا يعاني منها سوي اهلنا فى فلسطين .. واشكر الدكتور احمد على مقالة الاقل ما يتصف بة انة مقال عقلاني وذو رؤية راجحة دون خطب عنترية ومقالات حماسية لن تفيد شعب اعزل ومعزول يموت ابناؤة يوميا اما بالقصف الهمجي العشوائي او بنقص الغذاء او الدواء او البروده الشديدة
إلي أين خرج موسي بقومه من مصر ؟ ولماذا عوقب قومه بالتيه في سيناء
هل داود وسليمان كانوا أنبياء أم لا .. أين أقاموا مملكتهم ؟
إن تديين القضية الفلسطينية ليس في صالح القضية نفسها .. وحماس تضر حقوق الشعب الفلسطيني أكترمما تنفعها .. من يختار يجب أن يتحمل مسئولية اختياره .. الفلسطينيون اختاروا حماس لحكم غزة ورضوا بانقلابهم علي السلطة الشرعية هناك .. رغم معرفتهم جيد اماذا ستكون النتيجة ؟ ويجب أن يتحملوا مسئولية هذا الاختيار ؟
عندما تطلق صاروخا..يجب أن تكون متوقعا ومستعدا لرد الفعل ..
إن مصلحة الشعبين الاسرائيلي والفلسطيني أن يحلا القضية الفلسطينية حلا عادلا ونهائيا ..كما هي مصلحة شعوب المنطقة والعالم كله .. ولن يكون هناك حلا دائما .إلا بتدويل القدس .لتكون عاصمة للجميع ...عاصمة الأديان السماوية الثلاث .. حتي يتوقف الصراع عليها الي الأبد ..القدس في الحقيقة هي ملك للجميع ... للمسلم واليهودي و المسيحي .. لتكن القدس عاصمة السلام ..والمقر الرسمي للأمم المتحدة..
رأي قد يجلب علي غضب الجميع ..
ماذا لوكنا قد قبلنا بالشرعية الدولية وقرار التقسيم؟ .. كانت ستكون هناك دولة فلسطينية مستقلة ..نصارع الآن من أجل أن تكون..
رؤية ثاقبة للدكتور احمد صبحى منصور تتكلم عن الواقع وليس عن الاحلام
للاسف هناك رؤية مغلوطة للمشكلة عند معظم الناس فالحل لن يكون عن طريق الحناجر وشعارات ازالة اسرائيل من الوجود وانتظار تحقق النبؤات بزوالهم وغيرة
كما ان كل صاحب اختيار يتحمل نتيجة اختياره فاذا اختار الفلسطينيون حماس فعليهم تحمل تبعة هذا الاختيار وايضا اذا اختاروا فتح ولكن ليس من حقهم املاء اختيارهم على الاخرين او دعوتهم لتحمل جزء من نتيجة هذا الاختيار وبالمثل ايضا فالاخرين ليس من حقهم املاء شىء على الشعب الفلسطينى الا النصيحة
الكرة الان اولا واخيرا فى الملعب الفلسطينى وهذا يتطلب ساسة محنكين مخلصين وليس رجال دين
الوضع مشين والاوراق مخلوطة فلاول مرة يكون هناك احتلال من الباطن ولاندرى اى احتلال نقاوم اولا
كان الله فى عون الشعب الفلسطينى
أبدأ بمنقول بلاغي معاصر ولغز لغوي واقعي مملوء بالعبر والدروس كما فهمته.. دار الحوار الحائر بين استاذ الوطن وتلميذه اللبيب في المنفى!
(يُحكى أن أستاذ اللغة العربية دخل الفصل وقال: "عَشِقَ المسلمُ أرضَ فلسطين"
أعرب يا ولدي:
فقال الطالب: إعراب "نَسِيَ المسلمُ أرضَ فلسطين" هو:
نسي: فعل مبني فوق جدار الذلة والتهميش، والفاعل مستتر في دولة صهيون!!.
والمسلم: مفعول، بل مكبول في محكمة التفتيش!!
وأرض فلسطين: ظرف مكان مجرور قسرًا، مذبوح منذ سنين!!
قال المدرس: يا ولدي، مالك غيَّرت فنون النحو وقانون اللغة، يا ولدي، إليك محاولة أخرى: أعرب: "صَحَتْ الأمةُ من غفلتها".
فقال التلميذ:
صحت: الفعل ماضٍ ولَّى، والمستقبل مأمول، والتاء ضمير تخاذلٍ وذلٍّ وهوانٍ!!
الأمة: اسمٌ كان رمز النصر على أعداء الإسلام، وبات اليوم ضمير الصمت في مملكة الأقزام!!
وحرف جر الغفلة، غطَّى قلوب الفرسان، فباتوا للدنيا عطشى، شَرَوْها بأغلى الأثمان!!
الهاء: نداءُ رضيعٍ مات أسير الحرمان!!) ليس لدي تعليق على الحوار الدائر.. الدرس الوحيد الذي نتعلمه من الحركات المسلحة وعلى الخصوص حماس والأحزاب الأخرى في الشرق على العموم سواء كانت قومية او علمانية, هو أن الصراع والعنف والتطرف والافراط والتفريط لا يخدم الدين والانسان والفكر والقوم لا في الماضي ولا الحاضر ولا في المستقبل.
اذن فينبغي التوقف ملياً بهدوء ان ما يجري في ساحة بلداننا طرف من الجنون والخزي لا ينفعنا في العالَميْن.
السيد ليث عواد,
تقول:
هذا المقال سامسحه من ذاكرتي , لانه ببساطة كلام فارغ و جارح و ظالم
بالنسبة لمسح هذا المقال من ذاكرتك , فهذا حقك ولا يستطيع احد ان يجادلك فيه.
بالنسبه ان المقال ببساطه كلام فارغ, فهذا ليس من حقك وكان عليك ان تختار كلماتك بما يكون افضل واقل تجريحا للكاتب, هناك من اعتبر ان المقال مقال جيد ومن وافق عليه, ومن حقك ان لا توافق عليه, ومن حقك ان تفنده بتعليق على ما جاء به حتى وإن اخترت ان تفعل ذلك كلمة بكلمة, ولكن ان تتهم كاتب المقال بأنه يقول كلام فارغ, فهذا ليس من حقك, ولن أسمح به على هذا الموقع.
أرجو ان تعيد صياغه تعليقك بما يليق بك وبكاتب المقال وبالموقع خلال ال24 ساعة القادمه, وإلا سوف اضطر اسفا لإزالة التعليق بأكمله .
مع التحية.
السيد الفاضل ليث عواد,
أولا, ليست المسأله هنا تخص شعورك نحو د. منصور او شعوره نحوك فليس ذلك من اختصاصى او إختصاص اللجنه, ولكن المسأله تنحصر فى الإلتزام بأدب الحوار,وعدم مخالفة شروط النشر. ان تعليقك الأول اعلا المقال لا يختلف فى محتواه ومضمونه عن الثانى, غير انك قد اسأت اختيار الكلمات فى تعليقك الثانى, ولم تضف شيئا عن الأول سوى قولك انه كلام فارغ , كان من الممكن ان تقول انك لا تتفق مع رأيه او مع ما جاء به او كما قلت لك ان تفنده كما شئت, ولكن ليس من حقك ان تمتهن من قدره بوصف ماقاله بأنه كلام فارغ.
ثانيا, لقد تم إزالة التعليق, ولأنك لم تلتزم متعمدا بشروط النشر واصرارك على عدم تعديل او رفع التعليق بنفسك, فقد رأت اللجنه وقفك عن النشر لمدة أسبوع,وحتى مساء يوم الجمعه اول فبراير, مع انذارك بالإلتزام بشروط النشر, ونرجو ان لا تكرر مخالفة شروط النشر على الموقع فقد يترتب على ذلك حرماننا من مشاركاتك وحرمانك من المشاركه على الموقع كلية.
مع وافر الإحترام
سامحك الله .. تقول :
(( المجتمع الدولى أصبحت له اليوم كلمة ، وله مؤسساته التى تتدخل بقوة السلاح . وهذا المجتمع الدولى الذى يساند الفلسطينين إنسانيا يعارض حماس سياسيا لأنه ـ أى المجتمع الدولى ـ يرفض تدمير اسرائيل ـ وهو ـ أى المجتمع الدولى ـ يرى أن اسرائيل دولة شرعية تعترف بها منظماته العالمية ، وأنه فيها ولد وتربى أكثر من جيل من المنتسبين لها والحاملين لجنسيتها . ثم هى برغم قلة عددها و انشغالها بحروب مستمرة ـ اقوى دولة فى الشرق الأوسط ، وأهلها هم الأعلى دخلا و الأكثر انتاجا والأعلى تعليما والأرقى تقدما .
))
من اعطى للمجتمع الدولي حق الاعتراف بدولة مغتصبة ؟
من لهؤلاء الملايين اللاجئين ( وانا منهم ) الذين يعيشون في في مخيمات مصر ولبنان والاردن ؟
الشرعية الدولية = الشرعية الامريكية .. يا سيدي الفاضل وليس للمجتمع الدولي كلمته .. انها كلمة امريكا
ارجو منك ان تراجع حسبتك قليلا وتتخيل نفسك بلا هوية وبلا وطن لستين عاما .. ومن يعيش في ارضك الان من روسيا وهولندا والارجنتين واليمن والعراق والمغرب وامريكا .. كلهم جاؤوا واخذوا ارضك وبيتك وطردوك منها لتعيش مشردا .. هل لو كنت هكذا سوف تكتب هذا المقال ؟؟
ماذكره الدكتور أحمد منصور في مقالته ،هو نصف الحقيقة،وأعتقد جازماً أنه لم يشأ تجاوز حدود النقد الموضوعي حتى لا يجرح الأخرين. برأي أن الامة العربية والاسلامية هي السبب ،وهي المسبب لكل هذه الالآم التي يعاني منها الشعب الفلسطيني . الغرب والصهاينة،هذا هو مشروعهم ،أنهم لم يخفوا علينا شيئا .إقامة وطن لليهود على أرض المعياد عاصمته القدس ،وإن أمكن إقامة دولة اسرائيل الكبرى ،من الفرات الى النيل ،وهذا الحلم ليس حلما جغرافياً لكنه حلم سيطرة على المنطقة .الصهاينة استطاعوا بغباء العرب ،وقوتهم المادية والسياسية من انتزاع قبول العالم لمشروعهم .أنا شحصياً لا ألوم اسرائيل ،ولا ألوم أحدا.انما اللوم يقع علينا نحن ....رفضنا بمؤامرة من قبل الحكام مشروع التقسيم ،لو قبلت به شعوب المنطقة ..لما توسع الكيان الصهيوني الى هذا الحد ....صدقنا شعارات الانظمة الشمولية بقدرتها على ازالة اسرائيل ...وإذ بأسرائيل تحتل المزيد من الارض والعرض...تشكلت بعد ذلك منظمة التحرير الفلسطينية ،تأمل الشعب الفلسطيني الخير منها.... لكن ما تم قتله من ابناء المنظمة على ايدي الانظمة العربية فاق عدد الذين استشهدوا على يد الجيش الاسرائيلي ....ومع ذلك صمد الشعب الفلسطيني ،وقاسى وما زال يقاسي . اسرائيل أصبحت في موقف حرج... هناك تعاطف مع الشعب الفلسطيني ،وهناك رغبة في اقامة الدولة ،ولتكن على أية مساحة من الارض حالياً ،لتكون نقطة انظلاقة لتخفيف المعاناة ... الذي حصل أن المقاومة في واد ..والسلطة التي تفاوض في واد أخر ....لايوجد لا قرار سياسي موحد ولا قرار عسكري موحد ....المنظمات الفلسطينية وخاصة فتح وحماس ،حولتا الصراع من صراع وطني الى صراع اقتسام السلطة ... الثمن يدفعه الشعب ....بالله عليكم جميعا ..ألا نستحق أكثر من هذا ....الله عز وجل تبرأ من الذين مزقوا دينهم الى فرق وطوائف ....وكذلك تبرأمن الذين مزقوا حركتهم الوطنية الى فرق وطوائف ....ولهذا فإن نصر الله لايكون إلا للذين يوحودون الكلمة،ويوحدون النضال ....الدكتور أحمد نظر الى مستقبل الصراع....وأن النصر سيأتي من التغير السكاني.... لكن لكل تغير خطة من قبل الذين يتعاملون مع العلم ...إن الله لن يساعدنا وينصرنا إلا إذا تغيرنا وتوحدنا بدون ذلك لا محالة.... والحل في رأي لن يتم إلا بالتغير الكلي للانظمة الشمولية في المنطقة وإقامة دول ديمقراطية ،يعش فيها الجميع بالتساوي.
بعد التحية والسلام ..
قال الدكتور منصور :
{ الذى لا تستطيعه اسرائيل الان أو فى المستقبل هو علاج الخلل فى النمو السكانى لدى الاسرائيليين والفلسطينين . وهنا تكمن المشكلة الحقيقية التى يجب على اسرائيل ان تتعامل معها من الان بالعقل و الحكمة حرصا على أطفالها فى الجيل القادم. }
وأنتم من ورائة قلتم :
{ الدكتور أحمد نظر الى مستقبل الصراع....وأن النصر سيأتي من التغير السكاني.... لكن لكل تغير خطة من قبل الذين يتعاملون مع العلم }
وانا أويد ما تقولون وأضيف :
ان الكثرة لا تنتصر على العلم والذكاء أبدا .. ولنا عبرة فى كيف أنتصر الآنسان الضعيف على الحيوان القوى على مدار التاريخ .. هم يلعبون بالعرب كيفما يشاؤون .. أنهم حاليا عندهم إكتفاء من الغذاء وأنت لا .. هم يحافظون على تعداد سكانهم وأهتمامهم بالكيف وليس بالكم وأنت لا .. هم أنتجوا الوقود الحيوى من فائض الذرة لديهم وأنت لن تجد ما تأكله .. هم يعلمون كيف يخططون ..
أما الشكوى ليل نهار فلن تفيد شيئا .. تسلح بالأتحاد وبالعلم وبالمعرفة إن كنت لا تريد أن يلعبوا بالعرب كرة شراب كما يفعلون ..
والسلام ..
يعد التحية والسلام ..
على الصفحة الأولى من جريدة المصرى اليوم بتاريخ اليوم جاء الخبر التالى :
{هاجم الرئيس حسني مبارك في كلمته، التي افتتح بها المنتدي، الدول التي تدعم إنتاج الوقود الحيوي في ظل أزمة الغذاء العالمية، دافع بوش عن سعي دول العالم، ومن بينها الولايات المتحدة، إلي البحث عن مصادر بديلة للنفط، الذي لا يكفي المعروض منه احتياجات السوق.}
على الرابط : www.almasry-alyoum.com/article2.aspx
دى عالم ( من وجهه نظرهم ) بتفكر كيف تسود البقر اللى حواليها .. وماذا نفعل نحن ؟ .. نشتكى !!! ..
والسلام ..
بعد التحية والسلام ..
لا يمكن ان تنتصر على من يفوقك علما .. إسرائيل الأن تحارب مصر جينيا وهى أنتجت تقاوى زراعية إن أكل من محصولها اليهودى و المصرى فهى تضر بالمصرى فقط .. وذلك لعلمهم بالخريطة الجينيه للمصريين واليهود ..
إعترض كيفما يحلو لك .. أصرخ كما يروق لك .. ولكن هذا لن يحل مشكلتك أبدا ..
والسلام
بعد التحية والسلام ..
قامت أمريكا فى نهاية الحرب العالمية الثانية بألقاء قتبلتى نوويتين على مدينتى هيروشيما ونجازاكى ( والفاصل ثلاثة أيام ) .. وكان هذا فى منتهى القسوة واللإنسانية .. وإن أختلف جميع المحللين العسكرين على أن إلقاء قتبله هيروشيما الأولى فى الجو بعيدا عن المدنيين كانت ستنهى الحرب .. لكنهم أنفسهم إتفقوا فى أن قنبله نجازاكى الثانية ( وقوتها التدميرية مرة ونصف الآولى تقريبا ) كان سببها أشعار اليابانيين أن لدى الآمريكان الكثير من هذه القنابل وبالتالى كان لا داعى مطلقا إلقائها على مدنية سكنية وإن كانت قد إلقيت على منطقة خالية من السكان لآدت نفس الغرض وكانت سبب فى إستسلام اليابان أيضا ..
ما علينا .. ماذا فعل الامبراطور اليابانى لحماية شعبة ..
هذا الأمبراطور الذى يعتبره أهل بلده بمثابه ((( إله ))) ولم يروه مطلقا .. ولم يروا حتى صورة له من قبل .. قبل أن يظهر للعامة وأن يتوجهه إلى أرض أمريكيه (( البارجة ميسورى على ما أتذكر )) متوجها على متن قارب ( لنش ) صغير .. ويوقع على وثيقة إستسلام غير مشروط على ظهر البارجة !! .. ولمن ؟؟.. .. لقائد البارجة !! .. وهو كان برتية جنرال فقط لا غير !! ..
ماذا فعل الأمبراطور بعد هذا ؟؟
خطب فى شعبة وقال .. إننا هُزمنا بالعلم .. وبالتالى لن نتخلف عن العلم أبدا .. وهاهى اليابان الأن القوة الأقتصادية الجبارة والتى يعلمها الجميع .
ماذا يفعل الآن عيال حماس ؟؟
يبكون على اللبن المسكوب .. ويضربون إسرائيل بصواريخ أطفال وترد إسرائيل بالقوة الغاشمة كالعادة .. ثم نجد الفلسطنيين يبكون ويصرخون على قتلاهم فى القنوات الفضائية !! ..
يا له من حل !! ..
إعلموا أن العالم لا يتعاطف مع الضعيف الغبى حتى .. وأكرر حتى .. ولو معه الحق !!
والسلام ..
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5111 |
اجمالي القراءات | : | 56,686,778 |
تعليقات له | : | 5,445 |
تعليقات عليه | : | 14,818 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
مازال الضحك مستمرا مع إدارة الأزهر
هل الثورة المصرية ضـلّـت الطريق ..؟؟!!
محاكمة مبارك بين الحالة الصحية والحالة الأمنية والتمهيد للبراءة..!!
دعوة للتبرع
التبرع للموقع: صديق لي يريد ان يرسل مبلغا من المال للموق ع ...
تحريم الخمر مُغلظا: تحية عربية طيبة الى الاخو ة القائ مين، ...
كفارة الحنث باليمين : ضميري يؤنبن ي بشدة فقد حلفت على القرا ن كذبا...
الصلاة فى الكنيسة : هل تصح الصلا ة فى الكني سة ؟...
صوفية وملحدون: لاحظت ان اغلب القنو ات المصر ية المؤي دة ...
more
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تلك المقالة تمثل رؤية ثاقبة ونصيحة غالية (( لمن يستجيب لنداء العقل والحكمة ))
فهل من مجيييييييييييييييييييييييب
------------------------------