آحمد صبحي منصور Ýí 2019-01-14
فكرة عن هذا الكتاب
( دعنا نتخيل : حوارا حدث بين النبى محمد وال سى إن إن .!! ) ( الجزء الأول كاملا )
تم نشره فى باب كتبنا :
http://ahl-alquran.com/arabic/book_main.php?main_id=152
مقدمة
فصل تمهيدى : النبى محمد من مصر لأمريكا
ماذا يحدث للنبى محمد عليه السلام إذا تجول فى القاهرة ؟
سيقتله ( أتقياء ) السلفيين إن لم يلقونه فى السجن بتهمة إزدراء الدين .!! ( أولا : كيف سيبدو النبى محمد عليه السلام وهو يسير فى شوارع القاهرة ؟ ثانيا : ماذا سيكون موقف المصريين وهم يرون النبى شخصا عاديا مثلهم ؟ ثالثا : ماذا سيفعل النبى حين يتجول فى القاهرة ؟ رابعا : النبى وضريح الحسين معبد الصوفية . خامسا : النبى وشيخ الأزهر )
النبى محمد عليه السلام فى الحبس الاحتياطى فى مصر ( مقدمة : أولا : سجن النبى محمد والآثار المترتبة على ذلك . ثانيا : النبى محمد يرفض إطلاق سراحه تمسكا بإطلاق سراح المحبوسين إحتياطيا )
أمريكا تنقذ النبى محمدا عليه السلام من الحبس الاحتياطى فى مصر
أمريكا عندما جاءها النبى محمد عليه السلام ( أولا : تعقد الموقف السياسى الأمريكى حول الاسلام . ثانيا : إستقطاب إعلامى وثقافى فى أمريكا حول الاسلام. ثالثا : إستقطاب وجهل على مستوى المعرفة بالاسلام ــ فى أمريكا . رابعا : جهل بالاسلام وتعصب بين خبراء السياسة الأمريكيين ( السنيين والصليبيين ). خامسا : )
موقف المحمديين من وجود النبى محمد فى أمريكا : ( أولا : مظاهرات المحمديين فى أمريكا ضد النبى محمد . ثانيا : جدل فى اسى إن إن حول النبى محمد فى أمريكا . ثالثا : زعماء المحمديين فى ( دار الندوة ) يتآمرون على النبى محمد : أخيرا )
الفصل الأول :
فى الحوار مع السى إن إن : لمحة عن الاسلام والنبى محمد عليه السلام
النبى محمد فى اللقاء الأول مع ال سى إن إن عن تسامح الاسلام ( أولا : الشيوخ الأربعة فى قبضة الإف بى آى .ثانيا : ال : سى إن إن تعلن إستضافة النبى محمد عليه السلام فى لقاء خاص . ثالثا : النبى محمد عليه السلام فى اللقاء الأول مع ال سى إن إن . رابعا : شيوخ المحمديين )
النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن حول حبّه لأعدائه ( أولا : إستكمال الحوار السابق ثانيا : النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول : لا مهادنة ولا مداهنة فى الحق . ثانيا )
النبى محمد فى ال ( سى إن إن ) يتبرأ من التفريق بين الأنبياء .
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن) يتبرأ ممن يشهد أن ( لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله )
النبى محمد فى حوار مع السى إن إن عن حبّه للناس بلا أجر يأخذه منهم ( مقدمة . تكملة الحوار )
النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول علاقته بأصحابه المؤمنين
النبى محمد يتحدث عن أخطائه فى حوارمع ال (سى إن إن )
النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن يتبرأ ممن يقول عنه ( أشرف المرسلين )
الفصل الثانى :
فى حوار عن اعداء الاسلام والنبى عليه السلام
النبى محمد فى حوار مع ( السى إن إن ) يتبرأ من أئمة المسلمين
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) يتبرأ من ( أمة محمد )
النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكرالكهنوت لدى قريش والعرب
النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) حول الصد عن سبيل الله
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن الكهنوت العربى والصدُّ عن سبيل الله جل وعلا
النبى محمد فى حوار مع السى إن إن : الكهنوت الدينى فى عصرنا من الكنائس الى المساجد والمعابد
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن الكهنوت والارهاب
النبى محمد فى حوار مع ال (سى ان ان ) حول : السعودية والصّد عن سبيل الله
الفصل الثالث :
حوار عن الكهنوت وأهل الكتاب
النبى محمد فى حوارمع ال (سى إن إن ) الكهنوت يصّد الناس عن سبيل الله
النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكرالكهنوت لدى أهل الكتاب
النبى محمد فى حوارمع ال (سى إن إن ) يتحدث عن ( أهل الكتاب ) فى عصره
النبى محمد فى حوار مع ال ( سى إن إن ): كيف وصل بنو اسرائيل الى الجزيرة العربية
النبى محمد فى حوارمع ال (سى إن إن ) عن أهل الكتاب والعرب وملة ابراهيم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن صدّ اهل الكتاب عن سبيل الله جل وعلا
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن قتال اهل الكتاب
الفصل الرابع :
حوار حول الخلق بين القرآن والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن التوراة والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن القصص بين القرآن الكريم والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن خلق الكون بين القرآن الكريم والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن خلق آدم وحواء بين القرآن الكريم والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن خلق آدم وحواء بين القرآن الكريم والعهد القديم
الفصل الخامس :
حوار حول آدم وحواء والشيطان بين القرآن والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن )عن قصة آدم وحواء: يأجوج ومأجوج قبل بنى آدم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) ( السجود لآدم وعوالم البرزخ )
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) ( ابليس كان من الملائكة ثم عصى فأصبح من الجن )
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن )الشيطان يخدع آدم وزوجه ويتسبب فى هبوطهما من الجنة
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن جنة آدم وحواء فى العهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن جنة آدم وحواء فى القرآن الكريم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن هبوط آدم وحواء فى العهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن )عن العظة من قصة آدم وحواء
النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول وجود الشيطان
الفصل السادس :
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) من إبنى آدم الى قوم نوح
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن : إبنى آدم ( قابيل وهابيل ) بين القرآن والعهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن عصر ما قبل ( نوح ).
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عنقصة نوح فى العهد القديم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن ملامح عامة فى قصة نوح فى القرآن
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن دعوة نوح فى القرآن الكريم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن الجدال فى قصة نوح فى القرآن الكريم
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن نوح رسول الاسلام
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) أين عاش قوم نوح ؟
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن نهاية قوم نوح فى القرآن الكريم
الفصل السابع :
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن العرب البائدة
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن النبى هود وقومه ( عاد )
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن النبى صالح وقومه ثمود
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن النبى شعيب وقومه مدين
النبى محمد فى حوار مع ال (سى إن إن ) عن الأنبياء بعد نوح فى القرآن الكريم
مقدمة
1 ـ هذا الكتاب يتخيل عودة النبى محمد وحوارا جرى بينه وبين قناة السى إن إن الأمريكية .
2 ـ ويهدف هذا الكتاب الى :
2 / 1 ـ تحطيم التقديس المتجذر فى قلوب المحمديين الذين يعبدون إلاها اسموه محمدا يتناقض مع الشخصية الحقيقية للنبى محمد فى القرآن الكريم ، هذا التقديس أورث تحرجا من التعامل مع النبى محمد كشخص وكبشر . ولهذا يستكثر المحمديون أن يتعرض لما يتعرض له البشر لأنه عندهم ليس من البشر .
هذا مخالف لما جاء فى القرآن الكريم فى تأكيد بشريته عليه السلام وفى تعامل أصحابه معه ــ نقصد الذين صحبوه وعايشوه من المؤمنين والمنافقين والكافرين ، من مكة والمدينة والأعراب . كانوا يتعاملون معه وهم يرونه بشرا ، كان منهم من يؤمن بالقرآن ومن يكفر بالقرآن . يكفى متاعبه مع زوجاته والتى جاء عنها وحى قرآنى فى سورتى الأحزاب والتحريم ، يكفى التأنيب واللوم والعتاب .. لا بد أن ننقى قلوبنا من التقديس لأى مخلوق ليكون التقديس فى قلوبنا للخالق جل وعلا . ولنتذكر قوله جل وعلا : ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّـهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَـٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿٦١﴾ النحل ) ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّـهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهْرِهَا مِن دَابَّةٍ وَلَـٰكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۖ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا ﴿٤٥﴾ وفاطر ) هنا التأكيد على أنه جل وعلا لو يؤاخذ الناس بظلمهم وبما كسبوا فلن يترك على الأرض دابة . هذا يشمل الأنبياء ..تحطيم التقديس الكامن فى قلوبنا للنبى محمد واجب شرعى لأن هذا التقديس يخالف القرآن الكريم والاسلام العظيم . ونرجو أن يقوم هذا الكتاب بهذه المهمة لدى من يقرؤه .
2 / 2 عرض الاسلام قرآنيا باسلوب السؤال والاجابة ، والاسلام الذى ندعو اليه هو إسلام قد نبذه المحمديون قرونا ، وهم يتهموننا بالكفر لأننا ندعو اليه ونذكّرهم به ، ونؤكد على تناقض أديانهم الأرضية معه إذ إتخذوا القرآن مهجورا واتبعوا أحاديثهم الشيطانية وأئمتهم شياطين الانس والجن .
وفى وقتنا هذا فإن هذا الحوار الإفتراضى يؤكد معاصرة الاسلام ، وصلاحيته لكل زمان ومكان وللغرب وللشرق ولكل بنى الانسان . هذا بينما أديان المحمديين الأرضية تقوم بنفيهم الى العصور الوسطى وتجعلهم يقلدونها حتى فى الزى واللباس .
قام المحمديون بتصدير أديانهم الأرضية الى الغرب فإقتنع الغربيون أن الاسلام هو ما يقوله وما يفعله المحمديون وهو تاريخهم وتراثهم. هذا الكتاب يقوم بتلخيص (الاسلام ) للغربيين الذى لا يعرفونه وللمحمديين الذين ينكرونه ، وبطريقة إفتراضية تتخيل النبى محمدا هو الذى يتكلم متبرئا من أعدائه ( المحمديين) .
2 / 3 ـ الإثبات المؤكد ( وغير المباشر أيضا ) للقارىء الغربى على أن محمدا عليه السلام هو فعلا رسول الله نزل بالقرآن العظيم بإعجازات عدة ، منها إعجاز القصص القرآنى .
الجزء الأكبر من الكتاب يدخل منطقة ملغومة ، وهى فى المقارنة بين القصص القرآنى وقصص العهد القديم ، وهى مقارنة حاولنا فيها الحياد بكل المستطاع. يكفى قراءة النصوص من إصحاحات العهد القديم وعرضها بطريقة مفهومة لتعبر عن نفسها ، ونفس الحال مع عرض ألايات القرآنية ، وفى النهاية فالقارىء هو الذى يحكم بنفسه على هذه النصوص .
الأهمية الكبرى هنا أن القارء الغربى لا يعرف أن القرآن تعرض لما تعرض له العهد القديم من قصص . الأهمية الأكبر أنه بقراءة هذا الكتاب سيرى فرقا شاسعا بين قصصص القرآن وقصص العهد القديم.
هذا يؤكد للقارىء الغربية أن محمدا العربى هو نبى فى الحقيقة فكيف له أن يأتى بكل هذا العلم من عنده ومن دماغه ؟ لا بد أن يكون هذا وحيا إلاهيا.
3 ـ سبق نشر مقالات هذا الكتاب هنا ، ثم توقف النشر . وقمت بتجميع معظم المقالات المنشورة لتكون الجزء الأول من هذا الكتاب ، وتوقفت فيه عند النبى ابراهيم عليه السلام ، على أن يبدأ الجزء الثانى ـ بعون الرحمن جل وعلا ـ بالنبى ابراهيم عليه السلام .
4 ـ ويلاحظ أننى أستعمل مصطلح النبى وليس مصطلح الرسول ، واضع فارقا بين الاسلام وشخص النبى عليه السلام . وأرجو من ربى جل وعلا التوفيق والغفران.
5 ـ ننشر الآن هذا الجزء بعون الرحمن جل وعلا.
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5111 |
اجمالي القراءات | : | 56,691,406 |
تعليقات له | : | 5,445 |
تعليقات عليه | : | 14,818 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
دعوة للتبرع
مترادفات الكفر: لمذا أمر الله الرسو ل عليه السلا م ...
الوحي والعلم البشري : ما الفرق بين الوحي والعل م البشر ي ؟ ...
ضد التشيع : عليكم السلا م استاذ ي العزي ز احمد صبحي...
سؤالان : السؤا ل الأول شاهد ت فيديو هات عن...
أنا أخطأت ..ولكن ..: العزي ز د. منصور اشكر ك و أقدر لك وقوقك فردا...
more